مشروع_ناجح
Active member
منذ أيام الدلتا، تنتشر الشعوب البابلية بين أحراق شط الحلة، فما كان للجدار الرصيف الذي يحيى كتير منهم عن علاج هذا الشكل السلبي من التهاب الماء. وفي يوم الأحد، قرر وزير الموارد المائية إنجاز أعمال تنظيف وإزالة الترسبات الطينية في 97 محطة إسالة موزعة بين عموم محافظة بابل.
يعد من أبرز هذه الأعمال تعمير 97 محطة إसल، وبتأثيرها كبيرة في حياة المواطنين. وبدلاً من التخلي عن نباتات القصب والشمبلان التي تتحول إلى شط ماء الصحراء، تقام أعمال النجارة بالشكل الجديد، وبالتالي يبقى شط الحلة يعيش بمرور الوقت في حياته المجدية.
وأعرب وزير الموارد المائية عن التزام الوزارة بتوفير الخدمة المائية لجميع المواطنين، والعمل على استعادة الشط الحلة إلى قيمه الأصلية.
وأكد وزراء الموارد المائية أنّ هذا العمل سيكون متوفراً لأيام آخira.
وتتضمن أعمال شط الحلة كذلك إزالة نباتات القصب والشمبلان بكمية بلغت 202,000م2، وتحديد عدد الأشجار الموجودة معترف بها في المحطة، وتصميم سوق للمواطنين التي تتميز بالتجارة.
يعد من أبرز هذه الأعمال تعمير 97 محطة إसल، وبتأثيرها كبيرة في حياة المواطنين. وبدلاً من التخلي عن نباتات القصب والشمبلان التي تتحول إلى شط ماء الصحراء، تقام أعمال النجارة بالشكل الجديد، وبالتالي يبقى شط الحلة يعيش بمرور الوقت في حياته المجدية.
وأعرب وزير الموارد المائية عن التزام الوزارة بتوفير الخدمة المائية لجميع المواطنين، والعمل على استعادة الشط الحلة إلى قيمه الأصلية.
وأكد وزراء الموارد المائية أنّ هذا العمل سيكون متوفراً لأيام آخira.
وتتضمن أعمال شط الحلة كذلك إزالة نباتات القصب والشمبلان بكمية بلغت 202,000م2، وتحديد عدد الأشجار الموجودة معترف بها في المحطة، وتصميم سوق للمواطنين التي تتميز بالتجارة.