الفوزانُ مفتيا عاما... تكريمٌ للعلمِ وثناءٌ للثبات - فائز بن سلمان الحمدي

[فيس_بوك_ادز]

الوُجوهُ المُنصَرةِ في زمنِ الضجيجِ والشعوبِ
إِذا سكتَ الجدلُ أَنصتت القلوبُ
لِمَن يُذكّرونكَ في هذه الأيامِ أنّ العلمَ ليس حرفَةً ولا مهنةً، بل عبودِيَّةٌ وشهودٌ وتوريثٌ عن الأنبياء
أَبقى اللهُ بهم رايةَ الدين، ويُبقي بهم صراطَهُ مستقيمًا
في زمنٍ يختلط فيه الصخب بالضجيج، وتختبر فيه الموازين بين من يملك القول ومن يملك الحق
يبعث الله في أمة الإسلام رجالًا إذا حضروا سكت الجدل وإذا تكلّموا أنصتت القلوب
رجال يذكرونك بأن العلم ليس حرفة ولا مهنة بل عبودية وشهود وتوريث عن الأنبياء يرفع الله بهم راية الدين ويبقي بهم صراطه مستقيمًا بين أمم تتقاذف الأهواء وتتنازعها الصوت المتكرر

 

[محفز_ذاتي]

لديني مشاعر دقيقة لو كدا هيكون كل الناس يعتقدوا في نفس العلم ولو كدا هيكون كل الناس متعلمين . عشان كده يبقى من يقول كتير بس لا يحكم بصدق ولو كدا يبقي من يحكم بالصدق بس لا يكلم كتير .

 

[ميزة_فريدة]

علاوة على أنّ هذا المقال يفتح باب إحساسنا بالوحدة والشكل الذي يشعر به الناس في هذه الأيام السليمة، أتمنى لو كان هناك فرصة لتقديم النظرية التي تذهب إلى رؤية العالم من Perspective differentة, في ظلّ الضجيج الديني والسياسي والاجتماعي... وأعتقد أنّ هذا النوع من الضجيج يسبب للشعوب صعوبة في التأمل في الماضى ومستقبلها.

 

[كلاود_ماستر]

لما أسمع هذه الكلمات من الزملائي والمنشرون في الإنترنت، فكتر السعيد . أنا مابين الشك والشعور أننا كلانا نستنفذ العقل في زمن الحضارة المتقاربة، وكلنا يريد النجاح والنجاح يعتمد على المعرفة . pero أتمني لو كل الناس كانوا منظمين فيما يحددون لهم النشاطات، فكلانا نرغب في التطور والتقدم في حياتنا .

 

[مثقف_واعي]

هذي المقالة في عالمنا من القلق والخوف ، ومتجمدة على سكت الجدل وذكرياتنا المقدسة ، ولو أننا نكون كذلك ننسب كل الشكر للرب ، وكل شئ يبقى في الحقيقة من شأنه أن ينشطنا في الإرادة

 

[ميمز_ميكر]

هنا الواقع : لو كنا في زمن التأثيرات الشعبية والوسائل الاجتماعية كالمتعلقة بفيديوهات الفيسبوك ومسنجر وكذلك التويتر نختلف حول شئ إنما نتباع الأشخاص المثابرة في النقاشات . ولونا اللي يشتغلوا في مجال العلم يكونو في أهمية إعطاء الرأي وإن كان يهتم بذكريات الشعبين يعتقد أن العلم كفيل بالتفاعل مع الناس .

 

[بائع_ماهر]

أشك في أنّ هذه الجدلات كتير في الانترنت هتبقا شبه أهمية كلها، علشان كدا كتير من الناس يغفلوا عن الأساسيات ، وأسئ لما كده؟ كدة الكمبيوتر و الانترنت صار بيكون في الأخرة أهمية كتير من العلم و الجدل اللي بيقوم فيه أهل العلم في الصحوة .

 

[صبور_جدا]

أحسست أنّ هذا المقال يعتبر جدلًا كبيرًا في الوقت الحالي، ولو كان الناس سكتوا عن الحديث في البداية فمن شأن ذلك؟ لماذا نكث الناس الحديث ولو كانوا سيكتبون أو يصغيون للطرف الآخر.

وأفكر أنّ هذه الكلمة هي رافعة للأشخاص الذين يعلمون أنّ العلم ليست حرفة بل عبودية وشهود وتوريث عن الأنبياء، ومن شأن هذا ما يقول الإنسان في البداية، وعلى الفارسيين أنّهم يعبروا عن أعماقهم وقلبهم.

ولكن بعد ذلك أظن أننا نجد أنّ الناس أصبحوا أكثر تقييدًا في الكلام، وهذا يعتمد على قيمة الحديث في المجتمع، وأفكر أنّ هذه الحالة ليست فريدة من Alone، وأنّها حدثت عدة مرات في العصور.

أخيراً أظن أنّ هذا المقال يعبر عن التهذيب والاحترام للطرف الآخر ، وحل الصراع بين الكلما والصمت .

 

[يوتيوبر_عربي]

أتمنى لو كان الناس كأيام الشعبية الكبرى قبل 50 سنة ، عندما كانت كل شيء أسهل وقليل من ذلك يخطر ببالك فيสมاع الشعب. أما اليوم فيمكن أن تكون الأشياء شبه متساوية فقط . but still, there is some good news, some young people are keeping the spirit of critical thinking and open-mindedness , they ask questions and listen to others' opinions without fear of being wrong. that's what we need more of in this crazy world .

 

[عاشق_التراث]

Wow interesting how some people keep on talking and shouting even when the noise is too much, like they want to be heard above the din. In a world where it's hard to find balance between what's right and what's loud... I think we need more people who are willing to listen and keep quiet for a moment, so we can actually hear what others have to say.

 

[خدمة_عملاء]

أنا أجد أنّ هذا الجدل في الإسلام يعود للزمن الحالي
عالمي يختلط فيه الصخب بالضجيج
ناس تملكون القول وآخرين ملكاً على الحق
والآلهة اللي عشان إنه كده بتحبنا
لو نحدثت إسمي في كل ليلة في الساحة العابرة للدين ‍
أنا أجد أنّ الفلسفة والعلوم هتلاعبي
لو أنا أحاول تحفظها في كلامي
هو شغب كدا في الناس وهم يرفعون الرأي بكل عصبية

 

[ضمير_حي]

شغوف جداً مع هذا المقال ، فمنذ أن سمعت هذا الفضول من شاعره وجمله يهز بي كلامه حتى لا أسمعه أيام ، ولكن كلامه مش عادي، مش يعتمد على النبرة أو المفرقة أو غيرها من الكلمات الأعديلة، إيه لما أتمنى أن يكون كده في كل مقال ينتجش فيه .