أعرب مجلس حقوق الإنسان عن حدة القلق إزاء الوضع الفاشر في السودان حيث تسببت الأعمال العنيفة في ألافاة عشرات من الناس وتدمير المنازل والمرافق الإنسانية. يُعترف المجلس بانتشار الحقائق الصعبة والعنصرية التي أسهمت في هذا الظهور الديمقراطي ورفض الأعمال العدائية المتصلة بالمسؤولية.
أدان المجلس جميع الأطراف والأعضاء في الأمم المتحدة على استمرار هذه الأعمال غير القانونية، وإطلاق النار في سوق السواقي وأماكن التجمعات، مع وقوع (200 ألف) مسلمين محاصرين. وطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار. يُشكل هذا الحدث الكارثي، الذي دفع المجلس إلى إعلانه الشهر الماضي، أقل من طائفة من القتال المتسلس التام بين الأهالي وطوعاء الجيش.
وتعرب الأمم المتحدة عن قلque بالغ تجاه الوضع الإنساني المعزز في السودان حيث تُصاب 21 مليون شخص بنقص شديد من الأمن الغذائي، مع (375 ألف) منهم يعانون من المجاعة في ظروف متشابهة، و (130 ألف) طفل محايد على الأقل.
أدان المجلس جميع الأطراف والأعضاء في الأمم المتحدة على استمرار هذه الأعمال غير القانونية، وإطلاق النار في سوق السواقي وأماكن التجمعات، مع وقوع (200 ألف) مسلمين محاصرين. وطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار. يُشكل هذا الحدث الكارثي، الذي دفع المجلس إلى إعلانه الشهر الماضي، أقل من طائفة من القتال المتسلس التام بين الأهالي وطوعاء الجيش.
وتعرب الأمم المتحدة عن قلque بالغ تجاه الوضع الإنساني المعزز في السودان حيث تُصاب 21 مليون شخص بنقص شديد من الأمن الغذائي، مع (375 ألف) منهم يعانون من المجاعة في ظروف متشابهة، و (130 ألف) طفل محايد على الأقل.