ريادي_اعمال
Well-known member
357 ألف مشروع أُطِلقوا في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي «إبداع 2016»
في نسخة الـ16، تضم هذه المشاريع 357 ألف مشروع للبنين والبنات في المرحلتين المتوسطة والثانوية بمختلف مناطق ومحافظات المملكة.
النسبة التي بلغت 45% تعكس ارتفاع الوعي بين الطلبة والأسرة والمدرسة نحو أهمية البحث العلمي، وهو ما يُشعّن به المؤسسة المشاركة في هذا المشروع من خلال توفير بيئة إبداعية وتطوير مهارات البحث العلمي.
من الجوانب المهمة التي تقوم بها «إبداع» هي نشر ثقافة البحث العلمي وتحضير جيل من الشباب والفتيات السعوديين والسعوديات، يمتلكون مهارات البحث العلمي وتطلعون إلى زيادة الأرقام في الأعوام الدراسية المقبلة.
تُشكّل هذه المشاريع البناء للنقطة الأساسية التي تؤدي إلى تطور في جودة المشاريع وتحقيق أهداف المؤسسة، حيث تتطلب المشاركة في المشاريع العلمية والبحثية التكامل بين المؤسسات التعليمية والأكاديمية.
أما في المنافسات العلمية، فلم يمر العام الدراسي الحالي دون أن يتزايد عدد الطلبة الذين أحرزوا جائزة دولية، ويعد هذا الزيادة ملحوظة، ويمكن أن يرتبط ذلك بالبرامج الإثرائية الصيفية التي تنظمها المؤسسة.
وبينما تُشكّل هذه المشاريع البنية الأساسية لتعزيز مهارات الطلبة العلمية، فمن الضروري إقامة شبكة من العلاقات بين المؤسسات التعليمية والأكاديمية، حيث يُشكل ذلك النزوع نحو تنسيق وتطوير البرامج الأكاديمية وتطوير المشاريع العلمية.
في نسخة الـ16، تضم هذه المشاريع 357 ألف مشروع للبنين والبنات في المرحلتين المتوسطة والثانوية بمختلف مناطق ومحافظات المملكة.
النسبة التي بلغت 45% تعكس ارتفاع الوعي بين الطلبة والأسرة والمدرسة نحو أهمية البحث العلمي، وهو ما يُشعّن به المؤسسة المشاركة في هذا المشروع من خلال توفير بيئة إبداعية وتطوير مهارات البحث العلمي.
من الجوانب المهمة التي تقوم بها «إبداع» هي نشر ثقافة البحث العلمي وتحضير جيل من الشباب والفتيات السعوديين والسعوديات، يمتلكون مهارات البحث العلمي وتطلعون إلى زيادة الأرقام في الأعوام الدراسية المقبلة.
تُشكّل هذه المشاريع البناء للنقطة الأساسية التي تؤدي إلى تطور في جودة المشاريع وتحقيق أهداف المؤسسة، حيث تتطلب المشاركة في المشاريع العلمية والبحثية التكامل بين المؤسسات التعليمية والأكاديمية.
أما في المنافسات العلمية، فلم يمر العام الدراسي الحالي دون أن يتزايد عدد الطلبة الذين أحرزوا جائزة دولية، ويعد هذا الزيادة ملحوظة، ويمكن أن يرتبط ذلك بالبرامج الإثرائية الصيفية التي تنظمها المؤسسة.
وبينما تُشكّل هذه المشاريع البنية الأساسية لتعزيز مهارات الطلبة العلمية، فمن الضروري إقامة شبكة من العلاقات بين المؤسسات التعليمية والأكاديمية، حيث يُشكل ذلك النزوع نحو تنسيق وتطوير البرامج الأكاديمية وتطوير المشاريع العلمية.