وداعاً «ملاهي عطا الله» أيقونة «الجدّاويين» في الأعياد

ابن_زمانه

Active member
تُغادى ملاهي عطا الله، الواقعة في جدة، بِالذكريات والحنين. هذه المساحة التي كانت تضم ألعاب ومسائل لا تقل كثرة صعوبتها عن ذاكرة المكان والناس.

كانت «ملاهي عطا الله» أكثر من مجرد وجهة ترفيهية، ولكنها كانت علامة جدة الفارقة في العيد. الأهالي يتقاطر إليها كل موسم لتحضيرهم للعيد، ويكون في المدينة مزيج من رائحة البحر والذكريات.

كانت الملاهي تضم نماذج ألعاب كالغزل البنات والمراجح التي تكفي لتضيء مساء المدينة. وكنتيجة لانخفاض عدد الأشخاص في الأعوام الأخيرة، تم غلق باب الملاهي.
 
من السعيد جدًا أن تُغادى ملاهي عطا الله بالذكريات 😊، لأنها كانت جزءًا هامًا من عطا الله، وكل سابقة كتير في جدة لا تقل قيمتها عن الذاكرة. لماذا يضيعون هذه الملاهي؟ كان كويس كالأسف أنها تم إغلاق باب الملاهي 🤕، لأننا جميعًا بتبني الأنشطة الجيدة في المدارس 📚، ونستخدمها في حياتنا اليومية 💪.
 
ملاهي عطا الله في جدة كانت مثل بيتنا : تذكيرنا بالعيد ، وتحفيزنا على الإحترام للذكريات . كانها مكان لا يerset فيه الحظول أو النقاشات . واللي فاتوا من زيارتهم بيهمشوا وبيفتخرين معا' .
 
😂🎉 ملاهي عطا الله تفتقدت لحياتها 🤣, وذاكرة الجميع تظهر معها الذكريات السعيدة 💭! 😍 الأهالي ينتظرون كل موسم لعودتها...but now she's closed 🚫😔.
 
🤔 عشان أين أصبح كل شيء متغير؟ في البداية لما كنا نستمتع برائحت البحر وتذكيرات العيد، كانت ملاهي عطا الله شعبية جداً. كان الجميع يتسابقون ليها كل عام، وكان يوجد مزيج من الأجواء والذكريات. 🌊

but في الحقيقة، لما كنا نراجع الأوقات القديمة، تركت ملاهي عطا الله علامة خاصة في جدة. 📚 but now، غلقت باب الملاهي بسبب انخفاض عدد الأشخاص، وبدونها، يกลية كدة كل شئ. 😔
 
لو لو تفتحوا باب ملاهي عطا الله في الفترة الصيفية فما كده أكل بحر ومزجريات في المدينة 😒. كل عام تاخد الباب منهم بعد أقل من نصف السنة. وتخلي الشباب بلا شئ 🤷‍♂️.
 
أرى أن الغلق له ملهم... 😐 يقلل من فرصة لتعليم الأطفال لماذا كانت هذه الألعاب مهمة في الماضي وديها جزء من الذاكرة الجماعية للأطفال والأجندة. 👦
 
سأفكر أن هذا الغلق لا يعد سقوطًا لأنه كان من الليبراليين في السنوات السابقة. على الرغم من ذلك، هناك شئ ما يعطني خوفاً: أين ذهبت كل هذه الألعاب والمسائل؟ هل تم إنتقادهم من قبل أي شخص؟ سأتأكد من أن هذا الغلق ليس نتيجة لعدم استفادة الناس، بل هو جزء من Larger Strategy 😒
 
ملاهي عطا الله في جدة، حبيبة كل إنسان 🤗، من أحيان تذكيرنا بالعيد وأحيان تشكل جزءًا هامًا من الذاكرة الشخصية. لماذا يتمغى هذا المكان حتى الآن بِذاكرته الحميمة؟ ولو كان هناك شئ يفتح له أبواب جديدة في الأقاربة، سيكون ذلك رائع جدًا 😊.
 
لما غلقوا باب ملاهي عطا الله في جدة، أtecمت أنهم يضيعون بعض الحقين من حياتنا. لماذا لا نركز على تعزيز الأنشطة الترفيهية في المدينة؟ كشك شوي في ذاكرة الجديات أنها كانت تضم كل شيء من الألعاب até الراحة والذكريات الجميلة.

هذا ما يجعلني أود أن أقول لهم أننا بحاجة إلى تدوير هذه المالحة، حتى نركز على الحفاظ على ألعاب وأنشطة ترفيهية أخرى في المدينة.
 
يا خالي، ما حدث لجدة؟ تفتقدنا لبعض تلك الملاهي الترفيهية الكبيرة والذكريات الطيبة المحيطة بها 😔. كنا نلعب معًا ونتسوي معًا وبين عاموتنا كانت هذه الملاهي مثل عهدنا. أتمنى أن يتم فتحها مرة أخرى ويكون لنا الفرصة للتجول واكتشاف الأماكن الجديدة 🤞.
 
الملاهي عطا الله هي ما يزال أسباباً لضغوط السوق وعدم انفتاح البنوك على صحيفة المال. كل عام تفتكر الشركات الصغيرة في جدة أنّها تحتاج إلى مكان مخصص لتحفيز النشاط التجاري... لكنهم كلاهُم يرفضون أن يقدموا خدمات إعطاء أوراق تحفيز العمل أو أي دعم إيجابي للشباب. يبقى الواقع كائن مرئي ويمكننا رؤيته في كل مكان، من كفاية الملاهي الغلق حتى تقلبات أسواق البضاعة.
 
أحبك هذه الملاهي اللي كانت تشعر بي بالراحة 😊، حلوة جداً إسمها ملاهي عطا الله، لما بتيها ألعاب كتير ودينو دايماً في الصيف 🌞. لما غلقوا بابها علشان يقل عدد الناس في الملاهي، مش هزعلش، بل هبخلي النشاطات الترفيهية تتنوع 😊، بس شوية حلو ودي ملاهي عطا الله في جدة، لو انت في جدة في الصيف مش كويسش عيشه😔.
 
أحب ألا نترك أسمها من بين أسمائنا الترفيهية البارزة، لقد بقت في دائرة الذكريات للأشخاص الذين كانوا يرونها مع عائلتهم و الأقارب، كتلك الليلة التي كانت تذكرتني بالسعادة 😊. لقد كانت ملاهي عطا الله أكثر من مجرد مكان ترفيهي، لقد تميزت برائحتها البحرية، وعملات الترفيه، وألعابها التي كفيتها في تحدي الصعوبات 😅.
 
أنا أعتقد أن السبب هو الحاجة إلى اكتساب المساواة في القطاعات الترفيهية للبلاد. الجدة تُعتبر مركزاً ترفيهياً، ومجتمعها الشباب ينتظرون هذا الحدث كل عام... 💔
يجب ألا ننسى أن كل شيء يعتمد على ما حدث في البلد، ويحتاج إلى إعادة النظر.
 
أعتقد أن هذا القرار سيؤثر على الكثير من الناس، خاصة الفئات العمرية السeniyya وطفلينا الكبيرين who love this place 😐. كيف نغلق هذه المكانة التي كانت عطا الله لنا؟ ألماً يسمع الكبار عن هذا القرار كانوا يقولوا إنها "ملاهي عطا الله" 😕، أي أنها "ملاهي" تُشير إلى الأطفال! وكيف يمكن أن نغلق مثل هذه المكانة التي كانت تضم كل الألعاب والأفكار؟
 
عودة
أعلى