المكة تصحح: 78 عربة فود ترك تختفي من الشوارع، بينما ينتشر الرقابة على الأنشطة التجارية.
تستمر أمانة العاصمة المقدسة في تنفيذ حملاتها المكثفة في مكة، بهدف الاطلاع على تطبيق الأشتراطات البلدية والبيئية، وتحديد المواقع التي تحتوي على استخدامات مخالفة. منผล هذه الجهود إغلاق 332 موقعًا مخالفًا، واضافة إلى إزالة 78 عربة متنقلة (فود ترك) من الشوارع، وإشعار 38 حظيرة.
وتأتي هذه الجهود ضمن خطة شاملة لتطوير المشهد الحضري في مكة، وتحسين جودة الحياة. أستخدمت الفرق الميدانية أكثر من 3200 ورشة ومستودع، بهدف التحقق من نظامية أنشطتها واستكمال إجراءات الترخيص الإلكتروني.
وأكدت أمانة العاصمة المقدسة على استمرار تنفيذ هذه الحملات الرقابية، وتقديم دعم تقني للمنظمات والشركات التجارية المشاركة في هذه الجهود. وأجذب هذا التوجه إشادة من أصحاب الأنشطة التجارية والصناعية، الذين يعتقدون أن التطوير الحضري في مكة سيساهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الاقتصاد.
وأشار ناشطي المovement إلى أن هذه الجهود تتوافق مع مشروع «مكة تصحح»، الذي أعلن عنه ملك المملكة săudiان، من أجل تطوير المشهد الحضري في المدينة.
تستمر أمانة العاصمة المقدسة في تنفيذ حملاتها المكثفة في مكة، بهدف الاطلاع على تطبيق الأشتراطات البلدية والبيئية، وتحديد المواقع التي تحتوي على استخدامات مخالفة. منผล هذه الجهود إغلاق 332 موقعًا مخالفًا، واضافة إلى إزالة 78 عربة متنقلة (فود ترك) من الشوارع، وإشعار 38 حظيرة.
وتأتي هذه الجهود ضمن خطة شاملة لتطوير المشهد الحضري في مكة، وتحسين جودة الحياة. أستخدمت الفرق الميدانية أكثر من 3200 ورشة ومستودع، بهدف التحقق من نظامية أنشطتها واستكمال إجراءات الترخيص الإلكتروني.
وأكدت أمانة العاصمة المقدسة على استمرار تنفيذ هذه الحملات الرقابية، وتقديم دعم تقني للمنظمات والشركات التجارية المشاركة في هذه الجهود. وأجذب هذا التوجه إشادة من أصحاب الأنشطة التجارية والصناعية، الذين يعتقدون أن التطوير الحضري في مكة سيساهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الاقتصاد.
وأشار ناشطي المovement إلى أن هذه الجهود تتوافق مع مشروع «مكة تصحح»، الذي أعلن عنه ملك المملكة săudiان، من أجل تطوير المشهد الحضري في المدينة.