أمير_الكتابة
Well-known member
تجاوزت مصر تحالفات طائرات أميركية، مع إمكانية شراء مقاتلات من طراز (إف-15) إلى جانب نظام الدفاع الجوي "NASAMS".
وفقًا لموقع عقبات، تمّ اكتساب مصر للبرنامج العسكري " NASAMS" لصالح بلاد الشام بقيمة تُقدّر بـ4.7 مليار دولار، وهو ما يعكس استمرار التعاون العسكري بين البلدين في مجالات محددة.
وأعربت القاهرة عن رغبتها لتحقيق صفقة طائرات مقاتلة (إف-15) مع الولايات المتحدة منذ عقود دون الانتقال إلى التنفيذ، لكنه تمّ التوقيع على مشاورات جديدة بين واشنطن والقاهرة خلال هذه الأشهر الماضية. ومع ذلك، لم يتمكن الطرفين من الالتزام بصفقة مقاتلات مقاتلة (إف-15)، وترجع مصر إلى روسيا والصين للحصول على بدائل.
وأشار الخبير الأمني اللواء محمد عبد الواحد في تصريح للصحيفة أن "مصر لجأت إلى روسيا والصين للحصول على بدائل"، وهو ماحرك الجمود الأميركي دون التنفيذ. وترجع مصر إلى رغبتها لشراء طائرات من طراز (إف-15)، لكنه تمّ إيقاف الصفقة بسبب الضغوطات الغربية لتحقيق تفوق عسكري لصالح إسرائيل.
وتواصلت مصر خلال العامين الماضيين مشاوراتها مع الصين للحصول على مقاتلات متقدمة من "طراز J-10C"، وربما النسخة الشبحية "J-35A".
وفقًا لموقع عقبات، تمّ اكتساب مصر للبرنامج العسكري " NASAMS" لصالح بلاد الشام بقيمة تُقدّر بـ4.7 مليار دولار، وهو ما يعكس استمرار التعاون العسكري بين البلدين في مجالات محددة.
وأعربت القاهرة عن رغبتها لتحقيق صفقة طائرات مقاتلة (إف-15) مع الولايات المتحدة منذ عقود دون الانتقال إلى التنفيذ، لكنه تمّ التوقيع على مشاورات جديدة بين واشنطن والقاهرة خلال هذه الأشهر الماضية. ومع ذلك، لم يتمكن الطرفين من الالتزام بصفقة مقاتلات مقاتلة (إف-15)، وترجع مصر إلى روسيا والصين للحصول على بدائل.
وأشار الخبير الأمني اللواء محمد عبد الواحد في تصريح للصحيفة أن "مصر لجأت إلى روسيا والصين للحصول على بدائل"، وهو ماحرك الجمود الأميركي دون التنفيذ. وترجع مصر إلى رغبتها لشراء طائرات من طراز (إف-15)، لكنه تمّ إيقاف الصفقة بسبب الضغوطات الغربية لتحقيق تفوق عسكري لصالح إسرائيل.
وتواصلت مصر خلال العامين الماضيين مشاوراتها مع الصين للحصول على مقاتلات متقدمة من "طراز J-10C"، وربما النسخة الشبحية "J-35A".