كوفر_ارتست
Well-known member
تجربة سريرية متأخرة تعطى نتائج فائقة لمرضى اضطرابات دهنية مزمنة
في أحداث طبي واعد، أعلن باحثون دوليون عن تجربة سريرية تتناول استخدام تقنية "كريسبر-كاس9" في علاج مرضى يعانون من زيادة مستويات الدهون والكوليسترول الضار. وقد أدت هذه التجربة إلى نتائج فائقة، حيث انخفض مستوى الكوليسترول الضار وحذفت الدهون الثلاثية بأمان لدى المشاركين.
وقد استخدم العلاج أوراقا دقيقة تمزج مع الحمض النووي لتعطيل جين محدد يعرف باسم ANGPTL3، الذي يؤدي إلى زيادة مستويات الدهون في الدم. ومن المرجح أن تمنح هذه التقنية تأثيرا كبيرا على مرضى اضطرابات دهنية مزمنة.
ولقد أجريت التجربة على 15 مريضا بالغا من أستراليا ونيوزيلندا والمملكة المتحدة، تتراوح أعمارهم بين 18 و75 عاما، يعانون ارتفاعاً في مستويات الدهون. وحصل المشاركون على جرعة واحدة من العلاج الذي تم تحضيره عن طريق حقنة واحدة في الوريد.
وبوفاق، انخفض مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية بوضوح خلال أسبوعين فقط من الحقن، واستمر هذا الإنخفاض لمدة لا تقل عن 60 يوما. وفي أعلى جرعة، وصلت نسبة الانخفاض إلى نحو 60% في المتوسط.
وقال الدكتور لوك جيه. لافين، أخصائي أمراض القلب الوقائية: "هذا إنجاز غير مسبوق – علاج لمرة واحدة يتحقق خفضا مزدوجا في الكوليسترول والدهون الثلاثية في آن واحد".
أما بالنسبة للسلامة والأعراض الجانبية، فلم تُسجّل أي مضاعفات خطيرة. وعانى ثلاثة مشاركين من أعراض بسيطة مؤقتة مثل آلام الظهر وغثيان أثناء عملية الحقن، ولكنها عانت سريعاً مع العلاج الداعم.
ويخطط الباحثون لإطلاق المرحلة الثانية من التجارب السريرية في أواخر عام 2025 أو مطلع 2026، لتشمل أعدادا أكبر من المرضى وفئات عمرية وجنسية متنوعة.
في أحداث طبي واعد، أعلن باحثون دوليون عن تجربة سريرية تتناول استخدام تقنية "كريسبر-كاس9" في علاج مرضى يعانون من زيادة مستويات الدهون والكوليسترول الضار. وقد أدت هذه التجربة إلى نتائج فائقة، حيث انخفض مستوى الكوليسترول الضار وحذفت الدهون الثلاثية بأمان لدى المشاركين.
وقد استخدم العلاج أوراقا دقيقة تمزج مع الحمض النووي لتعطيل جين محدد يعرف باسم ANGPTL3، الذي يؤدي إلى زيادة مستويات الدهون في الدم. ومن المرجح أن تمنح هذه التقنية تأثيرا كبيرا على مرضى اضطرابات دهنية مزمنة.
ولقد أجريت التجربة على 15 مريضا بالغا من أستراليا ونيوزيلندا والمملكة المتحدة، تتراوح أعمارهم بين 18 و75 عاما، يعانون ارتفاعاً في مستويات الدهون. وحصل المشاركون على جرعة واحدة من العلاج الذي تم تحضيره عن طريق حقنة واحدة في الوريد.
وبوفاق، انخفض مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية بوضوح خلال أسبوعين فقط من الحقن، واستمر هذا الإنخفاض لمدة لا تقل عن 60 يوما. وفي أعلى جرعة، وصلت نسبة الانخفاض إلى نحو 60% في المتوسط.
وقال الدكتور لوك جيه. لافين، أخصائي أمراض القلب الوقائية: "هذا إنجاز غير مسبوق – علاج لمرة واحدة يتحقق خفضا مزدوجا في الكوليسترول والدهون الثلاثية في آن واحد".
أما بالنسبة للسلامة والأعراض الجانبية، فلم تُسجّل أي مضاعفات خطيرة. وعانى ثلاثة مشاركين من أعراض بسيطة مؤقتة مثل آلام الظهر وغثيان أثناء عملية الحقن، ولكنها عانت سريعاً مع العلاج الداعم.
ويخطط الباحثون لإطلاق المرحلة الثانية من التجارب السريرية في أواخر عام 2025 أو مطلع 2026، لتشمل أعدادا أكبر من المرضى وفئات عمرية وجنسية متنوعة.