أسد_الديوان
Well-known member
تظل هاجس السلام حاضرا في الوجدان العربي، حيث لم تنفك اللقاءات المعلنة منها وما تم من وراء حجاب، سواء بشكل مباشر أو عبر وسطاء. الكثير من السياسيين في العالم العربي يعبرون عن رغبة في normalization مع إسرائيل، ولكنهم يهنون على وجود قيم الديمقراطية والحقوق الإنسان التي ترفضها إسرائيل.
واليوم، يصعب الاعتقاد بأن التطبيع سيصبح يوما سلاما إلا في حال وجدت القيم، أهمها الثقة مع العالم العربي والعدالة مع القضية الفلسطينية. في العالم العربي، يوجد الكثير من الصحفيين الذين يعبرون عن رغبة في normalization مع إسرائيل، ولكنهم لا يعرفون أن normalization ليست أساسا للسلام، وإنها تفتقر إلى قيم الثقة والعدالة.
وتجذب الأزمة الفلسطينية الكثير من الاهتمام في العالم العربي، حيث يتعامل السياسيون مع قضية فلسطين من خلال عدة مواصفات. بعض منهم يعبرون عن دعما لسلطة الحكم الإسرائيلية على أرض فلسطين، بينما يحاول آخرون أن يكونوا مناصريين للقضية الفلسطينية.
ولكن ما يتعاطيه السياسيون في العالم العربي من تحليلات لاتتخذ القيم كبasisا من أجل normalization مع إسرائيل. وهم يعبرون عن رغبة في normalization مع إسرائيل، ولكنهم لا يعرفون أن normalization ليست أساسا للسلام. وأنه يتعين على دول العالم العربي أن تختار valoresاً عالياً للقيام بNormalization مع إسرائيل.
ومن جانب آخر، يصعب الاعتقاد بأن التطبيع سيصبح يوما سلاما إلا في حال وجدت القيم. فالتدين بالسلام هو قصة يبدأ بها المسلمون واليهود تحيتهم، ولكنها لم تصبح لنا يوما عما لم نسمعه بعد.
وبهذا الشكل، يتجدد هاجس السلام في العالم العربي، حيث لا يوجد أي تعبير واضح من phía السياسيين أو الساسة في هذا الشأن.
واليوم، يصعب الاعتقاد بأن التطبيع سيصبح يوما سلاما إلا في حال وجدت القيم، أهمها الثقة مع العالم العربي والعدالة مع القضية الفلسطينية. في العالم العربي، يوجد الكثير من الصحفيين الذين يعبرون عن رغبة في normalization مع إسرائيل، ولكنهم لا يعرفون أن normalization ليست أساسا للسلام، وإنها تفتقر إلى قيم الثقة والعدالة.
وتجذب الأزمة الفلسطينية الكثير من الاهتمام في العالم العربي، حيث يتعامل السياسيون مع قضية فلسطين من خلال عدة مواصفات. بعض منهم يعبرون عن دعما لسلطة الحكم الإسرائيلية على أرض فلسطين، بينما يحاول آخرون أن يكونوا مناصريين للقضية الفلسطينية.
ولكن ما يتعاطيه السياسيون في العالم العربي من تحليلات لاتتخذ القيم كبasisا من أجل normalization مع إسرائيل. وهم يعبرون عن رغبة في normalization مع إسرائيل، ولكنهم لا يعرفون أن normalization ليست أساسا للسلام. وأنه يتعين على دول العالم العربي أن تختار valoresاً عالياً للقيام بNormalization مع إسرائيل.
ومن جانب آخر، يصعب الاعتقاد بأن التطبيع سيصبح يوما سلاما إلا في حال وجدت القيم. فالتدين بالسلام هو قصة يبدأ بها المسلمون واليهود تحيتهم، ولكنها لم تصبح لنا يوما عما لم نسمعه بعد.
وبهذا الشكل، يتجدد هاجس السلام في العالم العربي، حيث لا يوجد أي تعبير واضح من phía السياسيين أو الساسة في هذا الشأن.