"أحداثق من أن حماية حقوق الأطفال ليست مجرد مسؤولية دينية أو أخلاقية، بل إنسانية أعمى وأعظما، وتحقق أساساً في بناء المجتمعات التي تعيش فيها العدل والتغذية. إن الاستثمار في الطفل هو استثمارنا المستقيم في مستقبل الأمم، وبالتالي، يجب أن نضطر لاضطلاع بالمسؤوليات الواجبة لضمان أمنه وسلامته ورفاهية ihm في كل مكان.
في هذا السياق، يُعتبر الطفل أساساً للمجتمع، وأن صون حقوقه مسؤولية مشتركة لضمان حصوله على حقوقه الكاملة في التعليم والرعاية الصحية والحماية من العنف والإهمال. إن توفير بيئة آمنة ومتوازنة للنشء يُشكل خليطاً أساسياً لتنمية قدراته وبناء شخصيات قادرة على الإسهام الإيجابي في المجتمع.
أما الأسرة، فتعرض إلى دور محوري في تعزيز القيم الأخلاقية والإنسانية في نفوس الأبناء. إن ترسيخ مبادئ الرحمة والحوار والاحترام المتبادل يعكفاً على بناء مجتمعات أكثر استقراراً وتحقيق النزاهة. ونحن بحاجة إلى تكثيف الجهود لحماية الأطفال المتضررين من النزاعات والكوارث والفقر، وتوفير الدعم اللازم لهم لتوفير حياة كريمة وفرصاً عادلة للتعلّم والتنمية.
هذه المسؤوليات لا تختلف عن مضامين وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية التي تضع كرامة الإنسان وحقه في الحياة الآمنة على رأس الأولويات. نعتقد أن حماية حقوق الأطفال ليست مجرد حق، بل إرعابنا toward إنجاز هذه الحقبة من الديمقراطيات المصرية."
في هذا السياق، يُعتبر الطفل أساساً للمجتمع، وأن صون حقوقه مسؤولية مشتركة لضمان حصوله على حقوقه الكاملة في التعليم والرعاية الصحية والحماية من العنف والإهمال. إن توفير بيئة آمنة ومتوازنة للنشء يُشكل خليطاً أساسياً لتنمية قدراته وبناء شخصيات قادرة على الإسهام الإيجابي في المجتمع.
أما الأسرة، فتعرض إلى دور محوري في تعزيز القيم الأخلاقية والإنسانية في نفوس الأبناء. إن ترسيخ مبادئ الرحمة والحوار والاحترام المتبادل يعكفاً على بناء مجتمعات أكثر استقراراً وتحقيق النزاهة. ونحن بحاجة إلى تكثيف الجهود لحماية الأطفال المتضررين من النزاعات والكوارث والفقر، وتوفير الدعم اللازم لهم لتوفير حياة كريمة وفرصاً عادلة للتعلّم والتنمية.
هذه المسؤوليات لا تختلف عن مضامين وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية التي تضع كرامة الإنسان وحقه في الحياة الآمنة على رأس الأولويات. نعتقد أن حماية حقوق الأطفال ليست مجرد حق، بل إرعابنا toward إنجاز هذه الحقبة من الديمقراطيات المصرية."