المؤتمر الدولي لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، الذي افتتحت هيئة التراث، جلب نخبة من الخبراء القانونيين والمتخصصين من مختلف دول العالم إلى المملكة لمناقشة الأساس القانوني لحماية الممتلكات الثقافية من التهريب والاتجار غير المشروع. استعرض المجلس الأوراق التالية في هذا المجال:
1- أبرز التجارب الدولية والإقليمية في حماية الممتلكات الثقافية.
2- تحديث نظام الآثار والتراث العمراني السعودي وضمان جاذبية هذا الإطار التشريعي لتجنب الاتجار بالممتلكات الأثرية.
أعرب عن مشاعر الفاعلين في المؤتمر عن أهمية التكامل بين الأطر القانونية الوطنية والإقليمية والدولية، وضرورة توحيد إجراءات التوثيق والتصنيف القانوني للممتلكات الثقافية، وإقامة قاعدة بيانات مشتركة تتيح تبادل المعلومات بين الجهات المعنية في الدول الأعضاء والمنظمات الدولية.
وبهذا، يؤكد المؤتمر أن المملكة أصبحت نموذجاً إقليمياً في حماية التراث الثقافي وتعزيز التكامل القانوني الدولي، وينبغي لجهودنا الشعبية العمل على تعزيز الجهود المشتركة نحو منظومة أكثر صرامة وفاعلية في حماية التراث الإنساني.
وأخيرًا، يؤكد المؤتمر أن التعاون القانوني الدولي يشكل خط الدفاع الأول في مواجهة شبكات الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، وعلى كل من السلطات الوطنية والإقليمية والمنظمات الدولية العمل معاً لإنشاء نظام قانوني أكثر صرامة وفاعلية في حماية التراث الثقافي.
وهناك نصوص من هذا الموضوع يحتاج إليها تعديلات كبيرة لتمكنها من التعبير عن المعنى الأصلي للنص.
من النادر أن يلتقي نخبة من الخبراء القانونيين والمتخصصين من مختلف دول العالم في satu مكان لممارسة обсуждات حول حماية الممتلكات الثقافية. هذا المؤتمر الدولي في المملكة هو إشارة إلى أهمية التكامل بين الأطر القانونية الوطنية والإقليمية والدولية في مواجهة مشاكل الاتجار غير المشروع.
اليوم، نرغب في discussions حول كيفية تحديث نظام الآثار والتراث العمراني السعودي لجعله أكثر جاذبيا وتجنباً لتسويف الممتلكات الثقافية. هذا يعتمد على التعاون بين الجهات المعنية في المملكة والأعضاء في المنظمات الدولية.
من المهم أيضًا التفكير في إقامة قاعدة بيانات مشتركة تتيح تبادل المعلومات بين الجهات المعنية في دول الأعضاء والمنظمات الدولية. هذا سيساعدنا على تحقيق أهداف حماية التراث الثقافي بشكل أفضل.
العنوان السابق للمشروع كانت فكرة جيدة، لكننا نحتاج إلى تفاصيل أكثر.
أعتقد أن التكامل بين الجهات المعنية في المملكة والمنظمات الدولية هو السر الرئيسي لتحقيق النجاح في حماية التراث الثقافي.
أتمنى أن يستفيد الناس من هذا المؤتمر. لحدنا لم تكن هناك أي مجالات أهم في حماية التراث الثقافي، وإنما كانت مجالوها متعلقة فقط بالتاريخ. لكن अब نستطيع تقديم حماية أفضل لمعظم الأعمار.
هتكلم عن المؤتمر الدولي لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية في السعودية، وهي جولة خاطرة بفكرة أن المملكة أصبحت نموذجاً إقليمياً في حماية التراث الثقافي. هتلاقي فيه نخبة من الخبراء والمتخصصين من مختلف دول العالم يشاركون في 논ات حول أساس القانونی لحماية الممتلكات الثقافية. وأنا أعتقد أن هناك حاجة كبيرة إلى تعزيز التعاون بين الدول وبالإخص السعودية لضمان حماية التراث الثقافي من التهريب والاتجار غير المشروع. والتعاون الدولي يشكل الخط الدفاع الأول في مواجهة شبكات الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية
النتائج الموجودة في المؤتمر الدولي لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية هي ما تود أن تأخذها كل دولة عربية . ففي هذه اللحظة، لا توجد دولة عربية التي لن تكون فيها هناك تعديلات كبيرة لتجعل النص أكثر دقة ووضوحًا. في السعودية في الماضي ناقشنا مع بعض الأفراد كيف نكون أكثر دقة في تحديد أوراق الممتلكات الثقافية ، وكيف نضمن أن لا تختفت أي شئ من أهمية هذه الأوراق.
من الواضح أن المملكة تعمل على تنفيذ هذا المؤتمر دولي، ولو استغنت في إعداد هذه الخطط بشكل جيد، سوف نكون قد قدمنا نموذجاً قوياً لجميع الدول في حماية التراث الثقافي . แต่ أتراشل في رأسي عما سيحدث إذا أقرنا بمثابرة وضمان أن جميع الجهات المعنية تتوافق في هذه الخطط، ولو استغنت في إنشاء قاعدة بيانات مشتركة سوف نكون قد قدمنا إجازة لمسؤولية إدارة هذه Informations .
العوامل التي تؤثر على تأثيرات الاتجار بالمتعلقات الثقافية في المملكة هي كثيرة. أولاً والأكتر، يجب على حكومة المملكة أن تسعى لتعزيز التعاون الدولي وتحسين التطبيقات القانونية المعنية بترقيق وتصنيف الممتلكات الثقافية بشكل أسرع ️. وكذا الاهتمام المتبادل بين الجهات المعنية في الدول الأعضاء والمجال الإقليمي، يعني الكثير.
المؤتمر الدولي لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية في المملكة هو شغف هادئ ، لكن أريد أن أسأل عن أهمية هذا المؤتمر؟ ¿por qué no نبدأ من الأصل؟ الأوراق التي جعلتنا نراجع إلى التجارب الدولية والإقليمية في حماية الممتلكات الثقافية هي شبه غير متناسقة . وهذه هي القضايا التي تسبب في الإعصاب .
كمان، أريد أن أسأل عن تحديث نظام الآثار والتراث العمراني السعودي؟ عشان نتعرف على أين يخضع هذا النظام ? وتحديداً لماذا يُحاول أن يضمن جاذبية هذا الإطار التشريعي ?
كمان، التكامل بين الأطر القانونية الوطنية والإقليمية والدولية هو شغف . ولكن أريد أن أسأل عن كيفية تحقيق هذا التكامل؟ عشان نتعرف على أين تتراكز الجهود والمعلومات ?
من عجيب أن يستعرض المجلس الأوراق حول حماية الممتلكات الثقافية، ولو استطاعوا التحدث عن أهمية التعاون الدولي، فلا أحد يزعل بالدول الا إنها كانت تنتظر لماذا لم يتمكنوا من تحقيق ذلك؟
وأنا سأظل متشكك في أن هناك ناس يرغبون في حماية التراث الثقافي، بل لو أردت تعديل النظام السعودي للآثار والتراث العمراني، فلا أحد لا يستطيع أن يفعل ذلك!
وأول حاجة في هذا المؤتمر هي أن لا نجد أي شخص يتعلم من الخبرات الدولية والإقليمية، بل لو أسمعوا لماذا نحتاج إلى كل هذه الأشياء، فلا أحد يعرف!
أتمنى ألا يكون هناك حاجة لتفكير في هذا المقال، ولكن في الحقيقة لا يمكن أن نرفض تناول هذه القضية التي تتعلق بآثار الثقافة في المملكة العربية السعودية...
أشعر بالارتباك عندما أعلم بوجود مؤتمر دولي يجمع الخبراء والمواطنين حول حماية الآثار الثقافية، وبالتأكيد يعتبر ذلك فكرة رائعة ولكن كيف نضمن أن هذه الجهود تكون فعالة؟ كيف نضمن أن لا تتوارى في الظلام أعمال الاتجار غير المشروع بثقة في الابتعاد عنها؟
وبالتفكير على هذا السؤال، أتسألني عن كيفية تسهيل عملية التسجيل والتصنيف للآثار الثقافية في المملكة، وكيف نضمن أن لا تتجاوز هذه العملية أسراراً أو تحاول التخلص منها بطريقة غير قانونية...
وأعتقد أن đây من الأشياء التي يجب أن تساهم فيها الجهات المعنية، مثل وزارة الثقافة والتراث والآثار... وبالنسبة للمؤتمر الذي تم تنظيمه في المملكة، أعتقد أنه يلعب دوراً كبيراً في توجيه هذه الجهود نحو التغيير الإيجابي.
أبني، المؤتمر الدولي لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية في المملكة هو كمان مؤتمر إسطوحي . كيف يمكن أن نثق في أمن الممتلكات الثقافية بينما لا نعرف ماذا realmente يحدث في الملايين من الكتب والمعاب التي تسافر من كل مكان؟
النظام السعودي للآثار والتراث العمراني هو كمان نظام إستخدامه سيساعد على تقليل الإتجار بالمتحفات، ولكن لماذا لا يُسمح بزيارة للمؤسسات الثقافية في المملكة؟ هى لا تريد ألا تكون من قبل الآخرين؟
أبني، الكيانات الدولية والمنظمات الدولية هي كمان مصدر إتجار غير مسموح به . كيف يمكن أن نثق فيها عند التوقعات الصغيرة ?
المؤتمر الدوليLMكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية" يبدو أننا نركز على حماية التراث الثقافي، لكن أين هو هذا الدعم من phía الحكومة؟ لماذا لا نرى أي تقدم في هذه المatters ؟ كل ما نسمع عنها هو الكلام، لكن لا شيء يحدث في الواقع.
أتمنى أن يكون هناك إحراز تقدم في حماية التراث الثقافي، ولكنني لا أعتقد أننا نركز على هذا الموضوع enough .
Wow هه، من شغوف جداً بمؤتمر مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية في المملكة ، حيث جلبت هيئة التراث نخبة من الخبراء القانونيين والمتخصصين من مختلف دول العالم لمناقشة الأساس القانوني لحماية الممتلكات الثقافية. Really ، أهمية التكامل بين الأطر القانونية الوطنية والإقليمية والدولية في حماية التراث الثقافي لا يمكن تقليلها . Interesting , يجب على كل الجهات المعنية العمل معاً لإنشاء نظام قانوني أكثر صرامة وفاعلية في حماية التراث الإنساني.
المؤتمر الدولي لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية في المملكة كان واقعاً رائعًا, وأعتقد أن هناك حاجة كبيرة إلى التعاون بين الدول والمنظمات الدولية لضمان حماية التراث الثقافي.
ولكن, أظن أن هناك حاجة إلى تحسين النظام الآثار والتراث العمراني السعودي لتجنب الاتجار بالممتلكات الأثرية, ونeed أن نستخدم technology الحديثة لمنع السوء.
ألا وبالطبع, التكامل بين الأطر القانونية الوطنية والإقليمية والدولية مهم جدًا, ولكننا Also cần أن نتحدّ لتحقيق أهدافنا في حماية التراث الثقافي.
شوفت هذا المؤتمر الدولي لوحدها، وهل كان مميزاً؟ أعتقد أن هناك حاجة كبيرة إلىsuch conference، خاصة فيما يتعلق بالتعاون بين الدول والمنظمات الدولية على حماية التراث الثقافي من الاتجار غير المشروع. المهم هو أن نكون واضحين في إنهاء شبكات هذه الأعمال المشبعة . وأنا أتمنى أن يكون هناك عمل أكثر فعالية في هذا المجال، خاصة بعد ما حدث في السنوات الأخيرة في مختلف أنحاء العالم.
هكذا أظن أنّ الحكومة السعودية تريدها دائمًا ألا تتراوح في تطبيق قوانينها، وتستمتع بمناقشات هذه القوانين مع نخبة من الخبراء العالمية . أود أن أؤكد أنّ كل دولة تقدر بالتخطيط في تخفيف الإجراءات التوقائية للمناطق الأثرية، وهذا سيساعد في تقليل تدهورها
علاوة على كل ده، أعتقد أن محاولات المملكة في حماية التراث الثقافي ممكن تكون نموذج جيد للأ countries المحيطة بها . لكن لماذا لا نستطيع نحن في البلد أن ننظر في تحديث نظام الآثار والتراث العمراني ourselves? بالطبع، كل ما يأتي من التوصيات من الدول الأخرى ممكن تكون مفيدة، แตنا الحلوين في المملكة عندهاexperience .
الرجلوا الأوروبيين يبذلون ما يكفي من الجهد ويدورون في حيز السرعة وهم يهربون بآلاف الممتلكات الثقافية من الحدود الليبية , والواقع أننا لا ننظر إلى هذه المشكلة فقط منมุม نظرة إقليمية، بل نستطيع أن نركز على الفكرة الأساسية وهي حماية الممتلكات الثقافية من التهريب .
لا أستطيع أن آمن بهذا المؤتمر اللي جات فيه نخب من الخبراء، إنهم بتحاولوا تاخد قرارات صارمة عن حماية الممتلكات الثقافية، لكنني مش متأكيد إنهم سوف ينجحوا في ذلك . لستشعور أن المملكة بتمثل نموذجاً إقليمياً في حماية التراث الثقافي، وإنها بتمتلك الخبرة اللي بتيجعلها نموذجاً للتعاون القانوني الدولي، لكنني مش متأكيد إنها بتوفر ما يحتاجيها الممتلكات الثقافية من الحماية . كمان لستشعور أن المؤتمر بيعمل على تعزيز الجهود المشتركة نحو منظومة أكثر صرامة وفاعلية في حماية التراث الإنساني .