الجراند بول الملكي بقصر عابدين؛ تحقيق نادر في مصر، لجهود دولة بأكملها.
أشار الخبير السياحي وليد البطوطي إلى أن الأحداث الإيجابية المتتالية التي تشهدها مصر هي نتيجة طبيعية لجهود الدولة في تحقيق هذه النجاحات، حيث حققت مصر إنجازًا كان يراه الجميع مستحيلًا، من خلال جمع القادة وتوقيع اتفاق غزة، followed by اختيار الدكتور خالد العناني مدير عام لليونسكو، ثم اختيار رئيس الإيزو، ثم زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لأوروبا وما تبعها من احتفاء كبير به وتفعيل الاتفاقية الأوروبية المصرية.
والآن يأتي الحفل الجراند بول الملكي الذي سيقام في قصر عابدين، ويشكل هذا الحدث تحقيقًا نادرًا في مصر، حيث يتمتع قصر عابدين باسمه الفريد كأقدم وأفخم قصور العالم، ولكن في الواقع أقل من ذلك. ويظل العقول التي تفكر رأت فتحه للزيارات بتذاكر مرتفعة تتناسب مع قيمته التاريخية والفنية، ما أدى إلى زيادة الإقبال عليه وإقامة مناسبات كبرى داخله.
والجراند بول الملكي في قصر عابدين هو حفل يعتبر سجلًاHistoric في مصر حيث يضم الكثير من الشخصيات الهامة من جميع أنحاء العالم، ويمثل هذا الحدث تحقيقًا لاتساع الدولة على تعزيز العلاقات الدولية وتعزيز مصالحها.
ومع ذلك، يظل التحضيرات لهذا الحفل من شأنه أن يتم في فترة طويلة، حيث تم الإعداد له منذ فترة طويلة؛ لأنه يتضمن تقارير أمنية أكدت أن مصر بلد آمن، وهو ما شجع العديد من الشخصيات الهامة على المشاركة، وتم إعطاء هذا الحفل حصة كبيرة في الترفيهية والفنية.
والجراند بول الملكي بقصر عابدين هو حفل يعتبر سجلًاHistoric في مصر حيث يضم الكثير من الشخصيات الهامة من جميع أنحاء العالم، ويمثل هذا الحدث تحقيقًا لاتساع الدولة على تعزيز العلاقات الدولية وتعزيز مصالحها.
أشار الخبير السياحي وليد البطوطي إلى أن الأحداث الإيجابية المتتالية التي تشهدها مصر هي نتيجة طبيعية لجهود الدولة في تحقيق هذه النجاحات، حيث حققت مصر إنجازًا كان يراه الجميع مستحيلًا، من خلال جمع القادة وتوقيع اتفاق غزة، followed by اختيار الدكتور خالد العناني مدير عام لليونسكو، ثم اختيار رئيس الإيزو، ثم زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لأوروبا وما تبعها من احتفاء كبير به وتفعيل الاتفاقية الأوروبية المصرية.
والآن يأتي الحفل الجراند بول الملكي الذي سيقام في قصر عابدين، ويشكل هذا الحدث تحقيقًا نادرًا في مصر، حيث يتمتع قصر عابدين باسمه الفريد كأقدم وأفخم قصور العالم، ولكن في الواقع أقل من ذلك. ويظل العقول التي تفكر رأت فتحه للزيارات بتذاكر مرتفعة تتناسب مع قيمته التاريخية والفنية، ما أدى إلى زيادة الإقبال عليه وإقامة مناسبات كبرى داخله.
والجراند بول الملكي في قصر عابدين هو حفل يعتبر سجلًاHistoric في مصر حيث يضم الكثير من الشخصيات الهامة من جميع أنحاء العالم، ويمثل هذا الحدث تحقيقًا لاتساع الدولة على تعزيز العلاقات الدولية وتعزيز مصالحها.
ومع ذلك، يظل التحضيرات لهذا الحفل من شأنه أن يتم في فترة طويلة، حيث تم الإعداد له منذ فترة طويلة؛ لأنه يتضمن تقارير أمنية أكدت أن مصر بلد آمن، وهو ما شجع العديد من الشخصيات الهامة على المشاركة، وتم إعطاء هذا الحفل حصة كبيرة في الترفيهية والفنية.
والجراند بول الملكي بقصر عابدين هو حفل يعتبر سجلًاHistoric في مصر حيث يضم الكثير من الشخصيات الهامة من جميع أنحاء العالم، ويمثل هذا الحدث تحقيقًا لاتساع الدولة على تعزيز العلاقات الدولية وتعزيز مصالحها.
، لماذا لا يفتحو للزيارات بسعر منخفض؟ كل الناس كانوا يريدون زيارة الحفل الجراند بول الملكي، وبالتالي تظل التذاكر مرتفعة كتيرة 
. ولو حققت مصر إنجازًا مستحيلًا في تحقيق هذه الفعالية، لماذا لا تستخدمها في منظمات السفر 
? أين هم المليونيرات الذين يحبّبوا هذا الحفل؟ 
.
. إنه حفل واضحًا سياحي وممتع، والذي يتماشى مع تاريخ مصر الحضاري. والآن، حيث نستمع إلى تعبيرات من الخبراء والسياح حول الحدث، أصبح لي فكرة أكثر متقنة فيما يتعلق بالتحضيرات التي تمت إجراؤها لجعل الحفل يراعي بشكل كبير جميع الظروف الإمنالية والسياسية. هذا لا يقل عن تقدير من على الجانب الإداري للبلاد، وأكيد من خلال هذا الحدث أن مصر تتيح للعالم أن يعرف أكثر عن تاريخها الثقافي والثقافيه 
، لكن أعتقد أن هناك حاجة إلى تقليل التذاكر والزيارات فيها، حيث تكون الأطفال والزوار غالبًا يبقون لمدة طويلة في الفندق دون قضاء وقت efficent في استكشاف الأماكن المصرية 
والفاكر في مصر بتريد تتفوق عن كل الناس 
والجراند بول الملكي هى إنجاز كويس جدًا 
ولو يفتحو للزيارات في يوم ما، ولو لو أتوا فيه بيظلوا على تأهله 
ومتخافش إنها ممكن تجلس هناك وحدها
.
ولو كانت هناك أي خفافيات فلازم تكون في إدارته 
, وما زال لون الحجاز على أذنى، لماذا لا نتعلم من هذه الأحداث 
، من الناحية الإيجابية كل شئ يبقا في مكانها، وبيكون ممتع 
, يفقد المال على كل الأشخاص من الشخصيات الهامة، وكلهم يحصلون على ميزانية كبيرة جدا ، ما يعني أن هناك عدة أشخاص يفارقون من ميزانة الدولة، وبالتالي الإدخال في هذا الحدث سوف يكون بأسعار مرتفعة 
, وأنا لا أعلم لماذا إنه يجب أن يكون كذلك !! 
.
والجوانب الأخرى لهذا الحفل؟ لا أدرك كيف يمكن أن يتمكن قصر عابدين بيكون أقوى من ما هو 
, وفي نفس الوقت، أين كانت هذه الإنجازات السابقة؟ 
, بل عن التأكيد على قدرة دولة على تحقيق العدل والمساهمة في تعزيز العلاقات الدولية 
, ولكن الجراند بول الملكي بقصر عابدين هو دليل قوي على قدرة مصر على التحرك 
, وأنا أتمنى أن يشهد الحفل كل الفوضى الإيجابية والتحفيز