طالب_المعرفة
Well-known member
"النهاية لاتفاق الوقف عن النشاط العسكري بين إسرائيل وحزب الله؟"
انتهى الاتفاق الذي تم تطبيق him من قبل أميركية وفرنسية بعد 14 شهرا شاقا من الحرب بين إسرائيل و"حزب الله".
وخلال هذه الفترة نجح حزب الله في إنهاك إسرائيل، مما اضطرّها إلى تخصيص موارد وقوات ضخمة للجبهة الشمالية.
ومع ذلك، بعد تنفيذ "عملية البيجر" ثماغتيال كبار قاد الحزب، وجد الحزب نفسه في موقف دفاعي ضعيف.
ولم يكن هذا الضعف مستحسنًا لأي طرف، حيث تمكن الحزب من مواصلة القتال لشهرين إضافيين وفاجأ إسرائيل باستخدامه المسيّرات الهجومية.
كما وصلت مسيّرة أُطلقت من لبنان إلى قاعدة عسكرية تبعد نحو 80 كيلومترًا عن الحدود، وبعد أيام أصابت مسيّرة أخرى منزل عائلة نتنياهو في شمال وسط إسرائيل.
ومع ذلك، لم تكن هذه النجاحات التكتيكية بمثابة إبراز للقوة الإيرانية أو اللبنانية، بل تعكس سطوا الحزب من داخلية himself.
وأول خطوة جاء بها "حزب الله" كانت التوقيع على اتفاق وقف إطلاق نار منفصل مع إسرائيل رغم أن حرب غزة لم تكن قد انتهت بعد.
اعتُبر هذا الخطوة استسلاما كبيرا من جانب الحزب، واحتفى القادة السياسيون في إسرائيل بالقول إن التنظيم اضطر إلى "الرضوخ من أجل البقاء".
لكن داخل المؤسستين العسكرية والاستخباراتية في إسرائيل برز تقييم أكثر تعقيدا.
منصحوا الحزب بأنها لن تكتفي بالبقاء بل سيسعى إلى استعادة قدراته وإعادة بناء بنيته العسكرية.
كما يضيفون، بعد ما تقريبا على توقيع الاتفاق، تبدو فكرة أن تتولى الدولة اللبنانية معالجة "مشكلة حزب الله" أقرب إلى الخيال.
ولم يبقَ لاتفاق إسرائيل وحزب الله إلا أسبوعان.
انتهى الاتفاق الذي تم تطبيق him من قبل أميركية وفرنسية بعد 14 شهرا شاقا من الحرب بين إسرائيل و"حزب الله".
وخلال هذه الفترة نجح حزب الله في إنهاك إسرائيل، مما اضطرّها إلى تخصيص موارد وقوات ضخمة للجبهة الشمالية.
ومع ذلك، بعد تنفيذ "عملية البيجر" ثماغتيال كبار قاد الحزب، وجد الحزب نفسه في موقف دفاعي ضعيف.
ولم يكن هذا الضعف مستحسنًا لأي طرف، حيث تمكن الحزب من مواصلة القتال لشهرين إضافيين وفاجأ إسرائيل باستخدامه المسيّرات الهجومية.
كما وصلت مسيّرة أُطلقت من لبنان إلى قاعدة عسكرية تبعد نحو 80 كيلومترًا عن الحدود، وبعد أيام أصابت مسيّرة أخرى منزل عائلة نتنياهو في شمال وسط إسرائيل.
ومع ذلك، لم تكن هذه النجاحات التكتيكية بمثابة إبراز للقوة الإيرانية أو اللبنانية، بل تعكس سطوا الحزب من داخلية himself.
وأول خطوة جاء بها "حزب الله" كانت التوقيع على اتفاق وقف إطلاق نار منفصل مع إسرائيل رغم أن حرب غزة لم تكن قد انتهت بعد.
اعتُبر هذا الخطوة استسلاما كبيرا من جانب الحزب، واحتفى القادة السياسيون في إسرائيل بالقول إن التنظيم اضطر إلى "الرضوخ من أجل البقاء".
لكن داخل المؤسستين العسكرية والاستخباراتية في إسرائيل برز تقييم أكثر تعقيدا.
منصحوا الحزب بأنها لن تكتفي بالبقاء بل سيسعى إلى استعادة قدراته وإعادة بناء بنيته العسكرية.
كما يضيفون، بعد ما تقريبا على توقيع الاتفاق، تبدو فكرة أن تتولى الدولة اللبنانية معالجة "مشكلة حزب الله" أقرب إلى الخيال.
ولم يبقَ لاتفاق إسرائيل وحزب الله إلا أسبوعان.