أقدمت روسيا وتركيا وبريطانيا على إعادة تنفيذ اتفاقية فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن غزة بعد موافقة الدول المشاركة، لكن هذه الإجراء لا تؤكد أن هناك تغييرات كبيرة في خيارات الحكومة الفلسطينية.
ويشكل الاجتماع الأقصى في هذا الشأن إلى جانب اتفاقية شرم الشيخ، التي تم التوقيع عليها خلال اجتماع وحدات القوى العسكرية المعنية بقطاع غزة، حيث تم التأكيد على إحلال السلام في المنطقة دون استثناء، وتوضيح مساهمة الدول المشاركة في توفير الظروف اللازمة لتحقيق هذا الأهداف.
تضمن هذا الاجتماع تحديد أهداف ومسارات العمل المستقبلية، وتوفير الدعم الإنساني للناس الفلسطينيين، والتواصل المستمر مع الحكومة الفلسطينية وجماعات الشعب في القطاع.
ويشكل الاجتماع الأقصى في هذا الشأن إلى جانب اتفاقية شرم الشيخ، التي تم التوقيع عليها خلال اجتماع وحدات القوى العسكرية المعنية بقطاع غزة، حيث تم التأكيد على إحلال السلام في المنطقة دون استثناء، وتوضيح مساهمة الدول المشاركة في توفير الظروف اللازمة لتحقيق هذا الأهداف.
تضمن هذا الاجتماع تحديد أهداف ومسارات العمل المستقبلية، وتوفير الدعم الإنساني للناس الفلسطينيين، والتواصل المستمر مع الحكومة الفلسطينية وجماعات الشعب في القطاع.