، وإنّ الفائزين وشاركهم سيحجزون 444 فريقًا في 1800 طالب وطالبة؟ هذا يجعلك تشعر بالغضب 
، لكنّي أتمنى أن يكون ذلك يعكس على تحسين جودة التعليم والتعلم. وأشكو لماذا لا نركز على تطبيق التقنيات الحديثة في المدارس 
؟ الأشياء هي كمان تعتبر حقيقية 
، وأنا أود أن أعرف ماذا من الحاصلين سيحصل على الجوائز وشاركهم بالفريق 
?
، حيث تعكسها كل التطورات التي نعيشها اليوم في العصر الرقمي. و أعتقد أن ال 444 فريق المشاركين سيكونوا من بين الأفضل في السوق، vì هزموا كل التحديات والاستمتاع بهذه الفرصة الرائعة 
. وأود أن أسأل أليسا كوبر (Coco Perkins) على كيفية التغلب على التحديات التي تواجهها في مشروعك في البداية، لأنها كانت معلمة فازت بمنصب المديرة التنفيذية للفريق .
هذاreally cool 
، يعتقدني أن مبادرة "مبرمج الإمارات" هتكون جائزة فخرية للفائزين
، ولكن في الوقت نفسه، أود أن أقول إن المبادرة هتنقضي على كل التميزات 
، خاصة إذا كان الفائزين هو 444 فريقًا وشاركهم 1800 طالب وطالبة 
، وأشاك إعجابي إن هناك 38 فريقاً فازوا برعاية صندوق الوطن ، والمجلس الأعلى يعتمد على هذا التحفيز للتعليم 
وعدم نزاع بين الفريقين في المجلس 
، أتمنى أن يكون للمرشحون فيه فرص متساوية 
.
، وبدأت بالتطور من سنة 2019 وتجاوزت阶段 التطوير والوصول إلى المرحلة النهائية 
. المبادرة تمتلك فائض من التميزات كالجوائز التي قدمتها الصندوق العالمي للتنميةIndustrial Development Organization IDO 
، وأهمها جوائز الاستدامة والابتكار الذي يمكن أن يساعدنا في التغيير السلبي للمستقبل 
. ولكن ماذا عن الفريقين الذين لم يصلوا إلى المرحلة النهائية؟ هل هم خاطئون؟ أو बस لم يستطعوا? هذا ما أتمناه، لأننا جميعا نحتاج الى الدعم والتعلم 
، حجز الفائزين في فريقه 444 فريقًا في 1800 طالب وطالبة، واللي عشان كده مش إنتاج كثيف، بجانب 38 فريقاً فازوا برعاية صندوق الوطن، ووافقوا على جوائز كتير زي البطل والابتكار والتميز التقني والاستدامة وأفضل عرض تقديمي... ليه الكثير من المرات يفوز الفريق الحلو في الصحافة وغادروا في النهاية دون جواز؟ 
لانها تظهر كفاءة العمل و الفريق الفائز سيتم تضمينهم في فريقه 444 فريقًا في 1800 طالب وطالبة والذين هم في نفس الوقت متحمسون ومتقنون في مجال البرمجة 
وبالتالي سيساعدونه على تنمية مهاراتهم واكتشاف قوتهم الجديدة . فمابين 1800 طالب وطالبة و444 فريق، هيكون هناك فرص كتير للطلاب ليهما الفرصة ليهِم برغبهم في التطوع وابتكار التecnولوجيا . ولو فازوا برعاية صندوق الوطن، هيكون لهم فرصة كتيرة لتحسين مهاراتهم وتبادل الخبرات . وأهتمامنا بمرحلة النهائية من مبادرة مبرمج الإمارات، عشان هتكون لهما فرصة كتيرة لتعلم البرمجيات وتطوير المهارات التقنية . سيكون ذلك مثل دفع البنك في إنجاز مشاريع التنمية المستدامة في المنطقة، فكل شخص لديه قدرات رائعة ومميزة، وستكون هذه المبادرة قمة للتحفيز والتشجيع على العمل بالجدّ., لكن بالصعيد الحقيقي، هذا السرعة وسرعة النمو سيجعل كل شخص في البلاد يقبلها بكل سرور . وأنا أعتقد أن الكثيرين في مصر والكويت والبحرين يرون هذه المبادرة على أنها إشارة إلى التطور في الإمارات وربما نستفد منها في المستقبل 
وخاصةً الأطلال الشهيرة من كل الفرق التي ستنافست في السنوات اللي جاوزت المئة. في أيامنا القليلة بتعمل الدور النهائي للفرق اللي فازوا بالجوائز وشاركوا في مشاريعهم وأفكارهم وكل ده بيكون في 444 فريق . بس ما حبيت أن أسمع إنه الفرق اللي فازوا برعاية صندوق الوطن ووافقوا على جوائز كتير منهم... عشان كدا مش كويس يزعلنا بالفكرة دي 
. لماذا لنا أن نستمتع بالفرص في nhàتنا؟ كل عام سيكون أفضل من السابق، والمرحلة النهائية من مبادرة «مبرمج الإمارات» ستكون مثل أي قصة تحقيق رائع. من الواضح إن الفائزين وشاركهم في فريقه 444 فريقًا في 1800 طالب وطالبة هم الفنون الأصغر في هذا المجال، ولكنهم في reality هم الحقيقة الأرغب فيها عندما يحصلوا على كل التميزات 
.
️ عشان يشاركوا في الحضور ويشاركو في الفريق 
. فلازم تكون اللي باهب من السنة الأولى