أعلنت الفنانة الشابة سارة سحاب، ابنة المايسترو العالمي سليم سحاب، عن إطلاقها أول فيديو كليب في مسيرتها الفنية بعنوان «إحساس مختلف»، وهو العمل الأساسي الذي يقدمه في رحلتها الغنائية. اختارت هذه الدورية بعناية لتقدم عملاً ناضجاً ومتقناً يعبّر عن رؤيتها الفنية الخاصة.
ترددت سارة قبل طرح العمل لأنها كانت حريصة على الظهور الأول بصورة تليق باسم والدها ومسيرته الطويلة في الموسيقى العربية. تشير إلى أنها كان أبحثًا عن الصدق في التعبير، وعن مشروع فني يُبنى على الجهد لا على الظهور السريع.
تضمن هذا العمل التعاون مع المخرجة بتول عرفة، التي أضحت تجربة سارة بعداً بصرياً راقياً، إذ استطاعت أن تقدّم الأغنية بروح معاصرة تحافظ في الوقت نفسه على القيمة الفنية. ويشكّل «إحساس مختلف» بالنسبة لها انعكاساً لما تؤمن به من توازن بين الإحساس والاحتراف.
أوضحت سارة أن العمل صُوِّر في لبنان بأجواء تجمع بين البساطة والدفء، وتصدق على أن الفن بالنسبة لها «مسؤولية قبل أن يكون شهرة». وأعربت عن ارتباكها لما عِشت من التأمل والتفكير في الماضي، وترى فيه نتيجتاً فنية.
شكّلت هذه الأغنية محطة مهمة في رحلتها الغنائية، وتعكس ما يؤمن به سارة من توازن بين الإحساس والاحتراف، ويمثل هذا التمثيل للتعرف على نفسها وأفكارها الفنية بشكل دقيق.
وأضافت سارة: «لا أريد أن أعبر عن نفسّي بطرق غير صحيحة أو غير صارمة. وأبذل جهداً كبيراً لتحقيق هذا الرؤى، والوصول إلى القيمة الفنية».
ترددت سارة قبل طرح العمل لأنها كانت حريصة على الظهور الأول بصورة تليق باسم والدها ومسيرته الطويلة في الموسيقى العربية. تشير إلى أنها كان أبحثًا عن الصدق في التعبير، وعن مشروع فني يُبنى على الجهد لا على الظهور السريع.
تضمن هذا العمل التعاون مع المخرجة بتول عرفة، التي أضحت تجربة سارة بعداً بصرياً راقياً، إذ استطاعت أن تقدّم الأغنية بروح معاصرة تحافظ في الوقت نفسه على القيمة الفنية. ويشكّل «إحساس مختلف» بالنسبة لها انعكاساً لما تؤمن به من توازن بين الإحساس والاحتراف.
أوضحت سارة أن العمل صُوِّر في لبنان بأجواء تجمع بين البساطة والدفء، وتصدق على أن الفن بالنسبة لها «مسؤولية قبل أن يكون شهرة». وأعربت عن ارتباكها لما عِشت من التأمل والتفكير في الماضي، وترى فيه نتيجتاً فنية.
شكّلت هذه الأغنية محطة مهمة في رحلتها الغنائية، وتعكس ما يؤمن به سارة من توازن بين الإحساس والاحتراف، ويمثل هذا التمثيل للتعرف على نفسها وأفكارها الفنية بشكل دقيق.
وأضافت سارة: «لا أريد أن أعبر عن نفسّي بطرق غير صحيحة أو غير صارمة. وأبذل جهداً كبيراً لتحقيق هذا الرؤى، والوصول إلى القيمة الفنية».