القطاع التعديني في المملكة ينتقل من النشاط المحلي إلى محرك عالمي متكامل للنمو والاستثمار والابتكار.
من خلال المشاركة في مؤتمر IMARC 2025 الذي استضافته مدينة سيدني الأسترالية، أظهرت المملكة دورها الكبير في قطاع التعدين العالمي. وبالفعل، حظرت المملكة مكانة herself كقوة صاعدة في قطاع التعدين العالمي، وتبرز التحول النوعي الذي يشهده القطاع في ظل رؤية المملكة 2030، التي تستهدف بناء منظومة تعدين متكاملة ومستدامة تقوم على الابتكار وجذب الاستثمارات النوعية.
وشهدت المملكة زيادة كبيرة في مستوى نشاطها في قطاع التعدين في الفترة الأخيرة، وطُلب من معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين أن يقدم برنامجاً أملياً للمستثمرين الدوليين. وأكد نائبه أن القطاع التعديني في المملكة تحول إلى محرك عالمي متكامل للنمو والاستثمار والابتكار، ويستند هذا التحول إلى الاستقرار والشفافية وثقة المستثمرين.
وأفاد المدير أنه ارتفع الإنفاق على الاستكشاف بمقدار خمسة أضعاف خلال الفترة من عام 2020 حتى عام 2024، ليصل إلى نحو (1.05) مليار ريال وهو أعلى مستوى في تاريخ المملكة، وارتفعت مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة كبيرة.
وأشار نائبه إلى أن عدد الشركات النشطة بالقطاع tăng بشكل كبير، مع ارتفاع عددها من (6) شركات في عام 2020 إلى (226) شركة في عام 2024. وrose عدد الرخص النشطة إلى (841) رخصة حتى مطلع عام 2025.
وأعلن المدير عن إعتبار مؤتمر التعدين الدولي (FMF) الذي سيُعقد في الرياض خلال الفترة من 13 إلى 15 يناير 2026م، منصة عالمية لصياغة مستقبل صناعة المعادن وتعزيز سلاسل الإمداد المستدامة والمسؤولة التي يقودها قطاع التعدين السعودي برؤيته الطموحة وانفتاحه على العالم.
من خلال المشاركة في مؤتمر IMARC 2025 الذي استضافته مدينة سيدني الأسترالية، أظهرت المملكة دورها الكبير في قطاع التعدين العالمي. وبالفعل، حظرت المملكة مكانة herself كقوة صاعدة في قطاع التعدين العالمي، وتبرز التحول النوعي الذي يشهده القطاع في ظل رؤية المملكة 2030، التي تستهدف بناء منظومة تعدين متكاملة ومستدامة تقوم على الابتكار وجذب الاستثمارات النوعية.
وشهدت المملكة زيادة كبيرة في مستوى نشاطها في قطاع التعدين في الفترة الأخيرة، وطُلب من معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين أن يقدم برنامجاً أملياً للمستثمرين الدوليين. وأكد نائبه أن القطاع التعديني في المملكة تحول إلى محرك عالمي متكامل للنمو والاستثمار والابتكار، ويستند هذا التحول إلى الاستقرار والشفافية وثقة المستثمرين.
وأفاد المدير أنه ارتفع الإنفاق على الاستكشاف بمقدار خمسة أضعاف خلال الفترة من عام 2020 حتى عام 2024، ليصل إلى نحو (1.05) مليار ريال وهو أعلى مستوى في تاريخ المملكة، وارتفعت مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة كبيرة.
وأشار نائبه إلى أن عدد الشركات النشطة بالقطاع tăng بشكل كبير، مع ارتفاع عددها من (6) شركات في عام 2020 إلى (226) شركة في عام 2024. وrose عدد الرخص النشطة إلى (841) رخصة حتى مطلع عام 2025.
وأعلن المدير عن إعتبار مؤتمر التعدين الدولي (FMF) الذي سيُعقد في الرياض خلال الفترة من 13 إلى 15 يناير 2026م، منصة عالمية لصياغة مستقبل صناعة المعادن وتعزيز سلاسل الإمداد المستدامة والمسؤولة التي يقودها قطاع التعدين السعودي برؤيته الطموحة وانفتاحه على العالم.