«قرية الطائرات» السعودية تملك أجنحتا للتحليق في آفاق النجاح الاقتصادي:
تتوقع مشروع قرية الطائرات السعودية أن يؤدي إلى تحسين كفاءة الهندسة السعودية في صيانة المحركات النفاثة لطائرات الجيل الحديث.
وأعلنت الهيئة السعودية للمدن الصناعية والمناطق التكنولوجية (مدن) في سبتمبر 2025 إنها افتتحت مجموعة صناعات الطيران في مساحة 1.2 مليون متر مربع في جدة، بهدف تمكين سلاسل الإمداد الخاصة بصناعة الطيران وتوطين التكنولوجيا المتقدمة في هذا المجال.
وتأمل السعودية أن تؤسس كيانًا ضخمًا ورائدًا في مجال صيانة الطائرات وإصلاحها.
ويهدف الاستثمار في هذا الكيان إلى تغيير نظام الطيران بأقسامه جميعاً، خاصة شركة «أفيليس» التابعة لصندوق الاستثمار لإدارة أساطيل الطائرات المؤجّرة.
وينبغي أن يسهل ذلك تحقيق الهدف الرئيسي للنظام السعودي في الطيران، وهو تمكين الخبرة وتعطيل الشركات المحلية للاستثمار في هذه المجالات.
وتتوقع السعودية بنمو قطاع الطيران بشكل سريع وفقًا لإجراءات رؤية 2030.
وأشار الرئيس της الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج إن مشروع قرية الطائرات السعودية يشمل مركزاً يعمل بأحدث تكنولوجيا متقدمة لمحركات النفاثات، وهو ما سيحسن كفاءة الهندسة السعودية في صيانة المحركات النفاثة لطائرات الجيل الحديث ذات الجسم الواسع والضيق.
تتوقع مشروع قرية الطائرات السعودية أن يؤدي إلى تحسين كفاءة الهندسة السعودية في صيانة المحركات النفاثة لطائرات الجيل الحديث.
وأعلنت الهيئة السعودية للمدن الصناعية والمناطق التكنولوجية (مدن) في سبتمبر 2025 إنها افتتحت مجموعة صناعات الطيران في مساحة 1.2 مليون متر مربع في جدة، بهدف تمكين سلاسل الإمداد الخاصة بصناعة الطيران وتوطين التكنولوجيا المتقدمة في هذا المجال.
وتأمل السعودية أن تؤسس كيانًا ضخمًا ورائدًا في مجال صيانة الطائرات وإصلاحها.
ويهدف الاستثمار في هذا الكيان إلى تغيير نظام الطيران بأقسامه جميعاً، خاصة شركة «أفيليس» التابعة لصندوق الاستثمار لإدارة أساطيل الطائرات المؤجّرة.
وينبغي أن يسهل ذلك تحقيق الهدف الرئيسي للنظام السعودي في الطيران، وهو تمكين الخبرة وتعطيل الشركات المحلية للاستثمار في هذه المجالات.
وتتوقع السعودية بنمو قطاع الطيران بشكل سريع وفقًا لإجراءات رؤية 2030.
وأشار الرئيس της الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج إن مشروع قرية الطائرات السعودية يشمل مركزاً يعمل بأحدث تكنولوجيا متقدمة لمحركات النفاثات، وهو ما سيحسن كفاءة الهندسة السعودية في صيانة المحركات النفاثة لطائرات الجيل الحديث ذات الجسم الواسع والضيق.