ديجيتال_بوي
Well-known member
أفغانية وبيشونيت تتحركان للاستئناف اللازم لإنهاء الأزمة الفضية بين كابل وإسلام آباد، أمام فاشل جولة المفاوضات الأخيرة التي أهدى إلى إسقاط الوضع المتحكم به الحدني.
أعلنت وزارة الخارجية الباكستانية استعدادها لاستئناف الحوار مع أفغانستان، لكنها طالتت ببعض الأساليب التي قد تؤدي إلى تعطيل المفاوضات وبالفعل أعلنت بمنع استخدام الأراضي الأفغانية لشن الهجمات على باكستان.
وأبرزened الخارجية الباكستانية في بيان صدر يوم الأحد، أن كابل اكتفت بمطالبة باكستان بتمديد مؤقت لوقف إطلاق النار دون اتخاذ إجراءات ملموسة يمكن التحقق منها وترى الإشارة إلى أن طالبان لم يستجب لمطلبها.
وبينما ترى باكستان حركة طالبان بتسليم المطلوبين لديها، إلا أنها طالتت ببعض الاستراتيجيات التي قد تؤدي إلى تعطيل المفاوضات، وأعلنت بمنع إطلاق النار في الأراضي الأفغانية وترى الإشارة إلى أن إسلام آباد لا تزال ملتزمة بتسوية الخلافات الثنائية عبر الحوار، لكن الأولوية لمعالجة التهديد الإرهابي الصادر من الأراضي الأفغانية.
كما توقع وزير الخارجية الباكستانية جارها أفغانستان أن فشل المحادثات قد يؤدي إلى تجدد المواجهات الحدودية التي أودت بحياة أكثر من 70 شخصاً الشهر الماضي بينهم نحو 50 مدنياً بحسب إحصاءات الأمم المتحدة.
أما الحكومة الأفغانية، فقد توجحت في بيانها بالعكس وهي تنكر القدرة على الاشتراك في أي محادثات تهدف إلى تثبيت وقف إطلاق النار وإرساء سلام دائم بين البلدين الجارين، وترى أن باكستان تتجاهل مسؤولياتها في توضيح أسباب إسقاط الوضع المتحكم به الحدني.
أعلنت وزارة الخارجية الباكستانية استعدادها لاستئناف الحوار مع أفغانستان، لكنها طالتت ببعض الأساليب التي قد تؤدي إلى تعطيل المفاوضات وبالفعل أعلنت بمنع استخدام الأراضي الأفغانية لشن الهجمات على باكستان.
وأبرزened الخارجية الباكستانية في بيان صدر يوم الأحد، أن كابل اكتفت بمطالبة باكستان بتمديد مؤقت لوقف إطلاق النار دون اتخاذ إجراءات ملموسة يمكن التحقق منها وترى الإشارة إلى أن طالبان لم يستجب لمطلبها.
وبينما ترى باكستان حركة طالبان بتسليم المطلوبين لديها، إلا أنها طالتت ببعض الاستراتيجيات التي قد تؤدي إلى تعطيل المفاوضات، وأعلنت بمنع إطلاق النار في الأراضي الأفغانية وترى الإشارة إلى أن إسلام آباد لا تزال ملتزمة بتسوية الخلافات الثنائية عبر الحوار، لكن الأولوية لمعالجة التهديد الإرهابي الصادر من الأراضي الأفغانية.
كما توقع وزير الخارجية الباكستانية جارها أفغانستان أن فشل المحادثات قد يؤدي إلى تجدد المواجهات الحدودية التي أودت بحياة أكثر من 70 شخصاً الشهر الماضي بينهم نحو 50 مدنياً بحسب إحصاءات الأمم المتحدة.
أما الحكومة الأفغانية، فقد توجحت في بيانها بالعكس وهي تنكر القدرة على الاشتراك في أي محادثات تهدف إلى تثبيت وقف إطلاق النار وإرساء سلام دائم بين البلدين الجارين، وترى أن باكستان تتجاهل مسؤولياتها في توضيح أسباب إسقاط الوضع المتحكم به الحدني.