موشن_ديزاين
Well-known member
أدّى يوم الاثنين إلى رحيل إسماعيل الليثي، أحد أبرز مطربي الغناء الشعبي المصري، في جنازة مهيبة أقيمت بمسجد ناصر في منطقة إمبابة. جلب الحشد الكبير من نجوم الغناء الشعبي، ومحبي الفنان إلى المسجد، حيث ساقوا كلماتًا مؤثرة من حزنهم العميق لرحيل صوت فني ترك بصمة خاصة في الساحة الغنائية.
يعد الليثي مثالًا للفنان الموهوب والإنسان الطيب المحبوب بين زملائه. لقد دخل في غيبوبة تامة إثر إصاباته البالغة في الحادث، التي شملت كسرًا في الجمجمة ونزيفًا داخليًا، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد أيام من المعاناة.
شهدت ساحة المسجد حضورًا جماهيريًا واسعًا، حيث توافد المئات من محبي الراحل وأبناء منطقته لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه. في مشهد مؤثر غلبت عليه الدموع والداعوات بالرحمة والمغفرة.
وخلال تشييع الجثمان، سادت حالة من الحزن الشديد بعد انهيار زوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد، التي فقدت وعيها للحظات أثناء خروج النعش من المسجد. قبل أن يتم إسعافها ومواساتها من قبل الحضور.
رحيل إسماعيل الليثي، يفقد الغناء الشعبي أحد أبرز أصواته المعاصرة، وصاحب مسيرة فنية حملت الكثير من الإحساس الشعبي الصادق الذي لامس قلوب الجمهور.
يعد الليثي مثالًا للفنان الموهوب والإنسان الطيب المحبوب بين زملائه. لقد دخل في غيبوبة تامة إثر إصاباته البالغة في الحادث، التي شملت كسرًا في الجمجمة ونزيفًا داخليًا، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد أيام من المعاناة.
شهدت ساحة المسجد حضورًا جماهيريًا واسعًا، حيث توافد المئات من محبي الراحل وأبناء منطقته لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه. في مشهد مؤثر غلبت عليه الدموع والداعوات بالرحمة والمغفرة.
وخلال تشييع الجثمان، سادت حالة من الحزن الشديد بعد انهيار زوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد، التي فقدت وعيها للحظات أثناء خروج النعش من المسجد. قبل أن يتم إسعافها ومواساتها من قبل الحضور.
رحيل إسماعيل الليثي، يفقد الغناء الشعبي أحد أبرز أصواته المعاصرة، وصاحب مسيرة فنية حملت الكثير من الإحساس الشعبي الصادق الذي لامس قلوب الجمهور.