أعلنت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة عن إطلاق دورة تدريبية للصحفيين في جمهورية مصر العربية تحت عنوان «الترجمة الصحفية المتخصصة». ستستغرق الدورة ست أسابيع وسيشارك فيها 40 صحافيًا من المؤسسات الصحفية القومية.
يتميز البرنامج بالتعاون مع نخبة متخصصين في مجال الترجمة من الإنجليزية إلى العربية، مثل الدكتور شكري مجاهد، أستاذ الأدب الإنجليزي المقارن في جامعة عين شمس. سيقدم المحضرات لصحفيي المشاركين خبراتهم والمعارف اللازمة para تطوير مهاراتهم الإبداعية وتطوير مسيرتهم المهنية.
تأتي هذه الدورة ضمن جهود مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة لدعم الصحفيين العرب وتطوير مهاراتهم ورفدهم بكافة أدوات المعرفة الحديثة. كما تعكس التزام الطرفان بتوجيه الجهود نحو تعزيز هذه الدورة بالكفاءات والقدرات النخبوية.
أشار جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، إلى أن هذه الدورة هي جزء من جهود مؤسسته لدعم الصحفيين العرب وتطوير مهاراتهم. كما ترفع هذه الورشة استمراراً لسلسلة ورش برنامج دبي الدولي للكتابة.
كما أشاد المهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، بهذا التعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مکتوم للمعرفة. أشار إلى أن هذا التعاون يأتي بمعنى بداية قوية وواعدة، وتسعى المؤسستان لاستمرار الأنشطة المشتركة خلال الفترة القادمة.
وتعد هذه الدورة استحواذاً من البرامج الإبداعية ذات الازدهار المبكر التي تحققت في مجال الصحافة والتعليم.
يتميز البرنامج بالتعاون مع نخبة متخصصين في مجال الترجمة من الإنجليزية إلى العربية، مثل الدكتور شكري مجاهد، أستاذ الأدب الإنجليزي المقارن في جامعة عين شمس. سيقدم المحضرات لصحفيي المشاركين خبراتهم والمعارف اللازمة para تطوير مهاراتهم الإبداعية وتطوير مسيرتهم المهنية.
تأتي هذه الدورة ضمن جهود مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة لدعم الصحفيين العرب وتطوير مهاراتهم ورفدهم بكافة أدوات المعرفة الحديثة. كما تعكس التزام الطرفان بتوجيه الجهود نحو تعزيز هذه الدورة بالكفاءات والقدرات النخبوية.
أشار جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، إلى أن هذه الدورة هي جزء من جهود مؤسسته لدعم الصحفيين العرب وتطوير مهاراتهم. كما ترفع هذه الورشة استمراراً لسلسلة ورش برنامج دبي الدولي للكتابة.
كما أشاد المهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، بهذا التعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مکتوم للمعرفة. أشار إلى أن هذا التعاون يأتي بمعنى بداية قوية وواعدة، وتسعى المؤسستان لاستمرار الأنشطة المشتركة خلال الفترة القادمة.
وتعد هذه الدورة استحواذاً من البرامج الإبداعية ذات الازدهار المبكر التي تحققت في مجال الصحافة والتعليم.