المصريين.. فشلتهم في إعطاء قيمها القيمة!
في أحد أكبر معاملات الاحتيال، تمكنت السلطات المصرية من استكشاف عصابة تمتلك ملايين dollars من المال، عبر بيع قطع أثرية مزيفة على الإنترنت.
استخدمت العصابة أساليب محكمة لإيهام المواطنين، وتمكنوا من الاستيلاء على مبلغ مالي يصل إلى مليون دولار أمريكي، عن طريق بيع قطع أثرية مزيفة، واستغلواها لكي يقوموا بهدفهم.
وأُقرّ بالسلب أموال المواطنين عن طريق بيع قطع أثرية مزيفة، من خلال أساليب احتيالية، استخدموا فيها أجهزة إلكترونية ومعدات للكشف عن باطن الأرض، لإيهام الضحايا بأنهم يتعاملون مع آثار أصلية وليس Mazjfe.
ولم يكن ذلك كافيًا لضمان فشل هذه العصابة، فقد تمكن المتهمين من تدمير القيم الأثرية في مصر، وتمكنت السلطات من ضبتهم، وقامت لجنة تم تشكيلها لفحص المضبوطات، بعدما نفذت الأجهزة الأمنية عملية بناء على بلاغات الضحايا، أسفرت عن ضبط كميات كبيرة من القطع الأثرية المزورة.
وجاء التقليد سيئًا للغاية في هذه العصابة، فقد تم manufacturing القطع من مواد صناعية، على شكل «أوكسيد معدني»، وأنها لا تنتمي إلى العصور الإسلامية أو الفرعونية.
ويشكل هذا الحدث مصدرًا إهانًا لأخواتنا المصرية، والذي يُشكل تقليداً لاحتيال في الأماكن التي تتطلب دقة عالية من الآثار والقيم المقدسة، وبالتالي فإننا لا نأمل أن يتم إعطاء قيمة هذه القطع الأثرية.
في أحد أكبر معاملات الاحتيال، تمكنت السلطات المصرية من استكشاف عصابة تمتلك ملايين dollars من المال، عبر بيع قطع أثرية مزيفة على الإنترنت.
استخدمت العصابة أساليب محكمة لإيهام المواطنين، وتمكنوا من الاستيلاء على مبلغ مالي يصل إلى مليون دولار أمريكي، عن طريق بيع قطع أثرية مزيفة، واستغلواها لكي يقوموا بهدفهم.
وأُقرّ بالسلب أموال المواطنين عن طريق بيع قطع أثرية مزيفة، من خلال أساليب احتيالية، استخدموا فيها أجهزة إلكترونية ومعدات للكشف عن باطن الأرض، لإيهام الضحايا بأنهم يتعاملون مع آثار أصلية وليس Mazjfe.
ولم يكن ذلك كافيًا لضمان فشل هذه العصابة، فقد تمكن المتهمين من تدمير القيم الأثرية في مصر، وتمكنت السلطات من ضبتهم، وقامت لجنة تم تشكيلها لفحص المضبوطات، بعدما نفذت الأجهزة الأمنية عملية بناء على بلاغات الضحايا، أسفرت عن ضبط كميات كبيرة من القطع الأثرية المزورة.
وجاء التقليد سيئًا للغاية في هذه العصابة، فقد تم manufacturing القطع من مواد صناعية، على شكل «أوكسيد معدني»، وأنها لا تنتمي إلى العصور الإسلامية أو الفرعونية.
ويشكل هذا الحدث مصدرًا إهانًا لأخواتنا المصرية، والذي يُشكل تقليداً لاحتيال في الأماكن التي تتطلب دقة عالية من الآثار والقيم المقدسة، وبالتالي فإننا لا نأمل أن يتم إعطاء قيمة هذه القطع الأثرية.