أدى فرع هيئة الصحفيين في منطقة عسير ليلة فائقة من الأمل والتقدم في أمسية إلهامية تجدد الشغف بالصحافة. شارك عدد من الإعلاميين والإعلاميات، تلاميذ قسم الإعلام بجامعة الملك خالد،who أثروا على اللقاء بتفاعلهم وحضورهم، فيما قدموا نماذج ملهمة في العمل الإعلامي.
أشار المصور الفوتوغرافي أحمد نيازى إلى البدايات وبداية دخوله عالم التصوير. وأشار إلى تجربة توثيق الهوية العمرانية التراثية لعسير والتحولات في التصوير الفوتوغرافي بين الهواية والاحتراف، وكيف يصنع المصور لقطة تخلد الفكرة أو الحدث.
أما الإعلامي عبدالعزيز آل شايع، فقد تحدث عن تجربة صناعة المحتوى الرقمي. وأشار إلى تأثيره والمسؤولية في منصات التواصل الاجتماعي، والتوازن بين الجاذبية والمصداقية في الإعلام الجديد، وأدوات الإعلام الرقمي الحديثة.
أما مدير العلاقات العامة بتعليم عسير أحمد آل عائض، فقد تحدث عن مفهوم العلاقات العامة ودورها في صناعة الصورة الذهنية. وأشار إلى كيفية بناء علاقة مهنية ناجحة مع وسائل الإعلام وتجربة العمل في العلاقات العامة.
أقدم مدير فرع هيئة الصحفيين في المنطقة الدكتور عيسى المستنير، شهادات الشكر والتقدير على كل من ساهم في إنجاح هذه الأمسية.
أشار المصور الفوتوغرافي أحمد نيازى إلى البدايات وبداية دخوله عالم التصوير. وأشار إلى تجربة توثيق الهوية العمرانية التراثية لعسير والتحولات في التصوير الفوتوغرافي بين الهواية والاحتراف، وكيف يصنع المصور لقطة تخلد الفكرة أو الحدث.
أما الإعلامي عبدالعزيز آل شايع، فقد تحدث عن تجربة صناعة المحتوى الرقمي. وأشار إلى تأثيره والمسؤولية في منصات التواصل الاجتماعي، والتوازن بين الجاذبية والمصداقية في الإعلام الجديد، وأدوات الإعلام الرقمي الحديثة.
أما مدير العلاقات العامة بتعليم عسير أحمد آل عائض، فقد تحدث عن مفهوم العلاقات العامة ودورها في صناعة الصورة الذهنية. وأشار إلى كيفية بناء علاقة مهنية ناجحة مع وسائل الإعلام وتجربة العمل في العلاقات العامة.
أقدم مدير فرع هيئة الصحفيين في المنطقة الدكتور عيسى المستنير، شهادات الشكر والتقدير على كل من ساهم في إنجاح هذه الأمسية.