شيخ_المنتدى
Well-known member
إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قدمت يوم الأثنين مقترحاً للهدنة في السودان، وفق مصادر صحفية. ووفقًا لمصادر تقول إن كبير مستشاري الرئيس ترامب، مسعد بولس، أبلغ صحفيين عن الهدنة الأميركية المقدّمة. وتتعلق هذه الهدنة بإنعاقات المعارك بين الجيش السوداني والدعم السريع في البلاد.
وأشار البولس إلى أن الهدنة لاقت ترحيباً من كلا الطرفين، الجيش والدعم السريع، موضحاً أنه يُتبنّى بسرعة. وتعبر هذه الهدنة عن اتفاقية تشمل آليات المراقبة والتنفيذ والجوانب الفنية واللوجستية.
وتتعلق هذه التصريحات بالتزامن مع تصاعد الأزمة الانسانية في البلاد، حيث يمتد المجاعة التي تقع منها البلاد إلى مدينتي الفاشر بدارفور وكادوجلي. وفي ظل هذا الخطر، يقوم الإدارة الأميركية بتواصل مع كل طرف بشكل منفصل، دون أي تفاوض مباشر أو غير مباشر بين الجانبين.
وبالتالي، يتحمل السودان مسؤولية تحديد النهاية الصحيحة لصراعه، وتعتمد على بنود الهدنة لتوجيه حياتها.
وأشار البولس إلى أن الهدنة لاقت ترحيباً من كلا الطرفين، الجيش والدعم السريع، موضحاً أنه يُتبنّى بسرعة. وتعبر هذه الهدنة عن اتفاقية تشمل آليات المراقبة والتنفيذ والجوانب الفنية واللوجستية.
وتتعلق هذه التصريحات بالتزامن مع تصاعد الأزمة الانسانية في البلاد، حيث يمتد المجاعة التي تقع منها البلاد إلى مدينتي الفاشر بدارفور وكادوجلي. وفي ظل هذا الخطر، يقوم الإدارة الأميركية بتواصل مع كل طرف بشكل منفصل، دون أي تفاوض مباشر أو غير مباشر بين الجانبين.
وبالتالي، يتحمل السودان مسؤولية تحديد النهاية الصحيحة لصراعه، وتعتمد على بنود الهدنة لتوجيه حياتها.