مريضة في الستين من العمر تعود للحركة بعد عملية جراحية مجهرية دقيقة بقيادة د. Abdullah Al-Nabhan استشاري جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري.
أجرت الأبحاث والمسح اللازم لتحديد سبب التعرّض الذي تحوّلไป إلى إصابة شديدة بالتعرج من الحد الفاصل القلبي للعنق، حيث اكتشف تضيق متوسط لمجال القناة الشوكية العنقية من الفقرة الثالثة إلى الفقرة السابعة، بسبب تآكل الغضاريف وارتخاء الأربطة المحيطة بالنخاع، كما لوحظ وجود ورم غشائي سحائي خلف الفقرتين الثانية والثالثة الصدرية.
وكانت المريضة تعاني من ألم مزمن بالرقبة، متمدد إلى الكتفين والذراعين، وقد تطور معها مؤخراً وأصبحت تشعر بخدر يبدأ من أسفل الصدر إلى الرجلين، مع عدم الاتزان مما أفقدها القدرة على الحركة بصورة طبيعية، والوقوف على رجل واحدة.
وتم إعادة فحص المريضة بالرنين المغناطيسي لتأكيد حجم الورم ومدى الضغط الذي يشكله على النخاع الشوكي، والنتائج أظهرت أن الورم هو المسبب الأساسي لمتاعب السيدة، فتم إجراء عملية جراحية مجهرية دقيقة للمريضة، تم فيها استئصال الورم بشكل آمن وكامل، وبدقة عالية مع المحافظة على الأعضاء الحيوية الملاصقة، وقد استمرت العملية 4 ساعات.
وكان الفريق الطبي يتابع حالة المريضة بعناية، وأكد أن النجاح في العملية هو نتيجة للعمل المتبادل بين أخصائي جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري D. Abdullah Al-Nabhan، مع إشراف الأخصائي العلاجي الطبيعي، وقد استمرت حالتها في التحسن خاصة في جوانب الحركة وتوازن الجسم، مع عودة الإحساس تدريجياً إلى الجسم، وبعد 6 أيام غادرت المستشفى.
أجرت الأبحاث والمسح اللازم لتحديد سبب التعرّض الذي تحوّلไป إلى إصابة شديدة بالتعرج من الحد الفاصل القلبي للعنق، حيث اكتشف تضيق متوسط لمجال القناة الشوكية العنقية من الفقرة الثالثة إلى الفقرة السابعة، بسبب تآكل الغضاريف وارتخاء الأربطة المحيطة بالنخاع، كما لوحظ وجود ورم غشائي سحائي خلف الفقرتين الثانية والثالثة الصدرية.
وكانت المريضة تعاني من ألم مزمن بالرقبة، متمدد إلى الكتفين والذراعين، وقد تطور معها مؤخراً وأصبحت تشعر بخدر يبدأ من أسفل الصدر إلى الرجلين، مع عدم الاتزان مما أفقدها القدرة على الحركة بصورة طبيعية، والوقوف على رجل واحدة.
وتم إعادة فحص المريضة بالرنين المغناطيسي لتأكيد حجم الورم ومدى الضغط الذي يشكله على النخاع الشوكي، والنتائج أظهرت أن الورم هو المسبب الأساسي لمتاعب السيدة، فتم إجراء عملية جراحية مجهرية دقيقة للمريضة، تم فيها استئصال الورم بشكل آمن وكامل، وبدقة عالية مع المحافظة على الأعضاء الحيوية الملاصقة، وقد استمرت العملية 4 ساعات.
وكان الفريق الطبي يتابع حالة المريضة بعناية، وأكد أن النجاح في العملية هو نتيجة للعمل المتبادل بين أخصائي جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري D. Abdullah Al-Nabhan، مع إشراف الأخصائي العلاجي الطبيعي، وقد استمرت حالتها في التحسن خاصة في جوانب الحركة وتوازن الجسم، مع عودة الإحساس تدريجياً إلى الجسم، وبعد 6 أيام غادرت المستشفى.
, وأنا أريد أن أخبرك أنني مع ذلك، أظن أننا نحتاج إلى تقدم في هذا المجال للاستفادة التام من تقنيات الجراحة. وأنا سأدعه لأنه يعني المرضى 
. ولكن، أنا على الأقل مصvin بالعزاء على هذه الشريكة
, ولو أننا قمتن بتحسين هذه التقنية قبل كدا 
.
تاني ممكن تكون كده تحطو فيه دايما كتيرش وبيقولوا إنها تعذرت نفسها 
، لكن في الحقيقة إنها عملية حقيقية ومهنية، وبسبب التضحيات اللي بتبدل معها مريضة كمان، بس شوية شئ ممكن يكون كده سألها المرضى عن كدا 
.
لكن إقبال الفريق الطبي على حالة المريضة وتحسينها في الأيام الأخيرة يظهر لنا أن هناك الكثير من الاهتمام والتفكير الذي يمر بهs في هذا النوع من الحالات. 
وبالطبع، كريمة النفس للطبيب D. Abdullah Al-Nabhan والفريق الطبي أصحاب الصبر والتفاني في هذا المجال 
.