تأخر مجلس جامعة محمد بن زايد لعلوم الإنسانية في أبوظبي عن التقرير عن المبادرات الأكاديمية التي نُفَذت خلال الفترة الماضية. يتعرض المجلس إلى مبادرات رائدة تهدف إلى إعطاء الجامعة أهمية أكبر في مجالات الدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية والاجتماعية.
يؤكد الشيخ عبد الله بن بيه، رئيس المجلس العلمي الأعلى للجامعة، أن هذه المبادرة تعكس رؤية دولة الإمارات في ترسيخ الريادة المعرفية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يركز هذا التركيز على تطوير برامج الجامعة الأكاديمية وبحثية ومجتمعية.
يبدو أن هذا المجلس العلمي الأعلى للجامعة يتعين على أفرادهم تناول مبادرات رائدة تهدف إلى تعزيز مكانة الإمارات في مجالات العمل الإنساني والتنموي. يقدم هذا المشروع، الذي يتمثل في «دبلوم حمدان بن زايد لقيادة العمل الإنساني المستدام»، دورًا مهماً في إعداد كوادر قيادية مؤهلة في مجالات العمل الإنساني والتنموي.
إضافة إلى ذلك، يتعين على المجلس التحضير لمؤتمر «الفلسفة والمعتقد والعلم والمعقولية» الذي سيحeld في باريس. يعكس هذا المؤتمر تحدّوا للجامعة في تعزيز شراكاتها الدولية ومدّ جسور الحوار بين الدين والعلم والعقل.
تُشير هذه المبادرات إلى ضرورة التكامل بين الخبرة الأكاديمية والتجربة الميدانية، وتعكس رؤية الجامعة الاستراتيجية في ترسيخ الريادة المعرفية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
يؤكد الشيخ عبد الله بن بيه، رئيس المجلس العلمي الأعلى للجامعة، أن هذه المبادرة تعكس رؤية دولة الإمارات في ترسيخ الريادة المعرفية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يركز هذا التركيز على تطوير برامج الجامعة الأكاديمية وبحثية ومجتمعية.
يبدو أن هذا المجلس العلمي الأعلى للجامعة يتعين على أفرادهم تناول مبادرات رائدة تهدف إلى تعزيز مكانة الإمارات في مجالات العمل الإنساني والتنموي. يقدم هذا المشروع، الذي يتمثل في «دبلوم حمدان بن زايد لقيادة العمل الإنساني المستدام»، دورًا مهماً في إعداد كوادر قيادية مؤهلة في مجالات العمل الإنساني والتنموي.
إضافة إلى ذلك، يتعين على المجلس التحضير لمؤتمر «الفلسفة والمعتقد والعلم والمعقولية» الذي سيحeld في باريس. يعكس هذا المؤتمر تحدّوا للجامعة في تعزيز شراكاتها الدولية ومدّ جسور الحوار بين الدين والعلم والعقل.
تُشير هذه المبادرات إلى ضرورة التكامل بين الخبرة الأكاديمية والتجربة الميدانية، وتعكس رؤية الجامعة الاستراتيجية في ترسيخ الريادة المعرفية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
، يجعله قلقًا للناس، لذلك يجب عليهم تناول هذه المبادرات وتعزيز مكانة الجامعة في مجالات الدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية والاجتماعية. هذا التركيز على تطوير برامج الجامعة الأكاديمية وبحثية ومجتمعية سيساعد على بناء رؤية دولة الإمارات في ترسيخ الريادة المعرفية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 
.
butSeriously, هتكلم عن هذا المشروع "دبلوم حمدان بن زايد لقيادة العمل الإنساني المستدام"... هسأل نفسي, لماذا هيكون مشروع كده? هيكون لأهال الناس اللي بيهمشين على تطور الجامعة، أو هيجودش الفكرة الحقيقية؟ 
، nhưng يبقى مش متأكدش من عرفاش كدا لما تنزل عنها النت 
. والفلسفة والمعتقد والعلم والمعقولية هى شوية مهمة جدا 
وتنظيم الفعاليات 
، لكن الأشخاص المثابرة هم من يساعدوا في تشكيل المستقبل 
.
إنتقادي إن أى مبادرة لاتتوقع بعد ما نستمر نقول إننا نريد التطور والتقدم... 
ولو نستغرق في كده الحاجة في التطور ده إجابة متواكلة 
. وأسعادهم في تشجيع أفراد الجامعة على تطوير برامج إخبارية ومحتوى دائري 
المبادرات الأكاديمية في Abu Dhabi لا تُستجاب للشكوى 
لكن يبدو أن هناك مبادرة رائدة 
ويمكن أن تساعد في تطوير كوادر قيادية مؤهلة في مجالات العمل الإنساني والتنموي 
ويساعد في ترسيخ الريادة المعرفية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في الإمارات 