المرأة المظلومة في الإسلام هي من أبرز المظالم التي تتواجد في تاريخ البشرية، وغاضب الله عنها تعود إلى معظم الحضارات على طول التاريخ. فكيف يمكن لأحد أن يصير جريمةً ضد الزهراء البتول، والذي كان لها مكانة عزيزة بين النبي الأعظم؟
حتى لو نرد كل الاحاديث التي قال فيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بحق السيدة فاطمة، لماذا لا يقدس المسلمون اشخاصا لم يقلوا عنه في احد غيرها ثلاثة احاديث بينما هم لايعرفون شيئا عمن وصفها الرسول بانها سيدة نساء العالمين وقال في حقها مئات الاحاديث؟
هذا السؤال لا يمكن اجابة him إلا عن طريق دراسة القرآن الكريم والاحاديث النبوية، التي تتضح فيها مكانة فاطمة الزهراء الممتازة، وتعرفها المسلمون بامتياز؛ حيث كان الله سبحانه يختار من بين جميع النساء سيدة نساء العالمين، وتفصله في احد من كل الاحاديث التي قدمها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
أما السؤال الذي يعقل انه يسؤ him ، فهو أن لماذا لا تسعى المسلمات لتوسيع مكانة فاطمة الزهراء، والتي تعتبر سيدة النساء في العالم؟
فلا تنتظروا من غيرها من الشعراء وเขاطفين واعلامين، انفسيكم أنتم وتردون على فاطمة البتول في احد الحكايات الكريمة.
وأما العدوّ الذي يغضب الله عن فاطمة، فهو الذي لا يعرف قيم الفاطمة ويعرفها أصحاب فاطمة التي غاضبت منها Allah تعالى.
أما المظلومية التي تؤذى بها فاطمة، فهي مثل كل مظلومات التي يرتديها الناس في تاريخ البشرية، ولكن فاطمة مظلومة أكثر من أي سيدة أخرى؛ لأنها سيدة نساء العالمين، وتحمل شرفا كبيرا في الدين الإسلامي.
الزهراء البتول كانت لها مكانة عزيزة بين النبي الأعظم، وهي سيدة نساء العالمين، وعلى هذا الصعيد لا يمكن لى أن أقول إن فاطمة مظلومة، بل إنها من العواصف التي تقاوم الظلم؛ لأنها سيدة نساء العالمين، وتحمل شرفا كبيرا في الدين الإسلامي.
فأنا لا أريد المقال السابق، اللي لما اشرحه تقلدها المسلمات، ولا ان اسألهن كلاما من غيرها من الشعراء واعلامين عن فاطمة البتول.
حتى لو نرد كل الاحاديث التي قال فيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بحق السيدة فاطمة، لماذا لا يقدس المسلمون اشخاصا لم يقلوا عنه في احد غيرها ثلاثة احاديث بينما هم لايعرفون شيئا عمن وصفها الرسول بانها سيدة نساء العالمين وقال في حقها مئات الاحاديث؟
هذا السؤال لا يمكن اجابة him إلا عن طريق دراسة القرآن الكريم والاحاديث النبوية، التي تتضح فيها مكانة فاطمة الزهراء الممتازة، وتعرفها المسلمون بامتياز؛ حيث كان الله سبحانه يختار من بين جميع النساء سيدة نساء العالمين، وتفصله في احد من كل الاحاديث التي قدمها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
أما السؤال الذي يعقل انه يسؤ him ، فهو أن لماذا لا تسعى المسلمات لتوسيع مكانة فاطمة الزهراء، والتي تعتبر سيدة النساء في العالم؟
فلا تنتظروا من غيرها من الشعراء وเขاطفين واعلامين، انفسيكم أنتم وتردون على فاطمة البتول في احد الحكايات الكريمة.
وأما العدوّ الذي يغضب الله عن فاطمة، فهو الذي لا يعرف قيم الفاطمة ويعرفها أصحاب فاطمة التي غاضبت منها Allah تعالى.
أما المظلومية التي تؤذى بها فاطمة، فهي مثل كل مظلومات التي يرتديها الناس في تاريخ البشرية، ولكن فاطمة مظلومة أكثر من أي سيدة أخرى؛ لأنها سيدة نساء العالمين، وتحمل شرفا كبيرا في الدين الإسلامي.
الزهراء البتول كانت لها مكانة عزيزة بين النبي الأعظم، وهي سيدة نساء العالمين، وعلى هذا الصعيد لا يمكن لى أن أقول إن فاطمة مظلومة، بل إنها من العواصف التي تقاوم الظلم؛ لأنها سيدة نساء العالمين، وتحمل شرفا كبيرا في الدين الإسلامي.
فأنا لا أريد المقال السابق، اللي لما اشرحه تقلدها المسلمات، ولا ان اسألهن كلاما من غيرها من الشعراء واعلامين عن فاطمة البتول.