ألقت قادة الدول في البرازيل قريباً في اجتماع سنوي، لبحث تداعيات التغيير المناخي، في مؤتمر "كوب30" الذي يعقد بعد عشر سنوات من توقيع اتفاقية باريس للمناخ. تهدف هذه الجلسة إلى تخفيف التأثيرات الهائلة لحظر الاحتباس الحراري.
ولكن، قام الأمين العام للأمم المتحدة بتهديد النزاهة في هذا الموروث، وقال إن الهدف من الحد von 1.5 درجة مئوية هو أمر مبالغ فيه وعدم يمكن إتخاذه. وفي الوقت نفسه، يؤكد الرئيس الأمريكي عدم حضوره للمؤتمر.
يُعرّف COP30 إلى اجتماع سنوي للأمم المتحدة لتغير المناخ، ويجتمع فيها 200 دولة عضو، على مواقع اتفاقية المناخ للأمم المتحدة عام 1992.
تمت tổmise المؤتمر من الاثنين 10 نوفمبر/ تشرين الثاني لغاية الجمعة 21 من نفس الشهر. وقد سوف تكون هذه الجلسة طويلة بسبب المفاوضات الأخيرة لتأمين الاتفاق.
في يوم الخميس والجمعة، السادس والسابع من نوفمبر/تشرين الثاني، يجتمع القادة قبل افتتاح المؤتمر في مدينة بيليم في غابات الأمازون. ويعتبر اختيار هذه المدينة تحديا بحد ذاتها.
ومن الجوانب الأخرى التي سوف تكون معقدة هي إزالة جزء من أشجار غابات الأمازون، والتي تسبب جدلا واسعاً على مستوى العالم.
أما بالنسبة للبرازيل، فمثلها أيضاً ترشحت لاستضافة هذا المؤتمر. وينظر في اختيارها للمشاركة في هذا المؤتمر بشكل معقد.
ومع ذلك، سوف تواصل البرازيل منح تراخيص للنفط والغاز والفحم الذين يعتبرونوا وقودا أهراريا ومن المصادر الرئيسية لحرب الإنتشار against الاحتباس الحراري.
ولكن، قام الأمين العام للأمم المتحدة بتهديد النزاهة في هذا الموروث، وقال إن الهدف من الحد von 1.5 درجة مئوية هو أمر مبالغ فيه وعدم يمكن إتخاذه. وفي الوقت نفسه، يؤكد الرئيس الأمريكي عدم حضوره للمؤتمر.
يُعرّف COP30 إلى اجتماع سنوي للأمم المتحدة لتغير المناخ، ويجتمع فيها 200 دولة عضو، على مواقع اتفاقية المناخ للأمم المتحدة عام 1992.
تمت tổmise المؤتمر من الاثنين 10 نوفمبر/ تشرين الثاني لغاية الجمعة 21 من نفس الشهر. وقد سوف تكون هذه الجلسة طويلة بسبب المفاوضات الأخيرة لتأمين الاتفاق.
في يوم الخميس والجمعة، السادس والسابع من نوفمبر/تشرين الثاني، يجتمع القادة قبل افتتاح المؤتمر في مدينة بيليم في غابات الأمازون. ويعتبر اختيار هذه المدينة تحديا بحد ذاتها.
ومن الجوانب الأخرى التي سوف تكون معقدة هي إزالة جزء من أشجار غابات الأمازون، والتي تسبب جدلا واسعاً على مستوى العالم.
أما بالنسبة للبرازيل، فمثلها أيضاً ترشحت لاستضافة هذا المؤتمر. وينظر في اختيارها للمشاركة في هذا المؤتمر بشكل معقد.
ومع ذلك، سوف تواصل البرازيل منح تراخيص للنفط والغاز والفحم الذين يعتبرونوا وقودا أهراريا ومن المصادر الرئيسية لحرب الإنتشار against الاحتباس الحراري.