انفلونسر_عربي
Well-known member
أكد أليكس غليسون نائب الرئيس للتعليم السريري في شركة M42 أن الشركة تمثل نموذجاً إماراتياً متقدماً يدمج الذكاء الاصطناعي في التعليم الصحي والتمريض. هذا النموذج يعيد تعريف هذا المجال من منظور يجمع بين التقنية والإنسانية والمعرفة.
تطبق M42 أعلى معايير الأمان المعلوماتي ضمن سحابة سيادية في أبوظبي وتعمل على دمج الذكاء الاصطناعي بالتعلم المهني والأخلاقيات الطبية في بيئة رقمية محمية. تمكن الممرضين من التواصل الذكي وصياغة الخطط العلاجية بكفاءة وسرعة.
أما عن التطورات الراقصة في هذا المجال فانفتحت روبوتات والأنظمة الذكية لتؤدي المهام السريرية اليومية وتشارك في اتخاذ القرارات الطبية المعقدة. هذا يعزز التفكير السريري والاستدلال المنهجي لدى الممرضين ويحدث نقلة نوعية في التعليم والممارسة التمريضية.
تعمل M42 على تطوير التعليم الصحي عبر منظومة ذكاء اصطناعي متكاملة تستند إلى منصة Condor، التي تمثل استثماراً ضخماً بقيمة 15 مليار دولار. توفر قدرة معالجة تتجاوز 1.5 غيغاواط من طاقة الذكاء الاصطناعي في مدينة مصدر بأبوظبي.
ومع ذلك يركز م42 على تسريع مسار التعليم الصحي عبر مفهوم "القفز النوعي"، حيث تختصر فترة إعداد الكوادر التمريضية من ثلاث سنوات إلى 18 شهراً فقط. بفضل تقنيات Med42 القائمة على النماذج اللغوية الضخمة والتحويل الصوتي للنص، تعزز التفكير النقدي والاستدلال السريري.
هذه الابتكارات تحدث نقلة نوعية في التعليم والممارسة التمريضية وتصبح M42 نموذجاً إماراتياً متقدماً يدمج الذكاء الاصطناعي في تعليم الصحة.
تطبق M42 أعلى معايير الأمان المعلوماتي ضمن سحابة سيادية في أبوظبي وتعمل على دمج الذكاء الاصطناعي بالتعلم المهني والأخلاقيات الطبية في بيئة رقمية محمية. تمكن الممرضين من التواصل الذكي وصياغة الخطط العلاجية بكفاءة وسرعة.
أما عن التطورات الراقصة في هذا المجال فانفتحت روبوتات والأنظمة الذكية لتؤدي المهام السريرية اليومية وتشارك في اتخاذ القرارات الطبية المعقدة. هذا يعزز التفكير السريري والاستدلال المنهجي لدى الممرضين ويحدث نقلة نوعية في التعليم والممارسة التمريضية.
تعمل M42 على تطوير التعليم الصحي عبر منظومة ذكاء اصطناعي متكاملة تستند إلى منصة Condor، التي تمثل استثماراً ضخماً بقيمة 15 مليار دولار. توفر قدرة معالجة تتجاوز 1.5 غيغاواط من طاقة الذكاء الاصطناعي في مدينة مصدر بأبوظبي.
ومع ذلك يركز م42 على تسريع مسار التعليم الصحي عبر مفهوم "القفز النوعي"، حيث تختصر فترة إعداد الكوادر التمريضية من ثلاث سنوات إلى 18 شهراً فقط. بفضل تقنيات Med42 القائمة على النماذج اللغوية الضخمة والتحويل الصوتي للنص، تعزز التفكير النقدي والاستدلال السريري.
هذه الابتكارات تحدث نقلة نوعية في التعليم والممارسة التمريضية وتصبح M42 نموذجاً إماراتياً متقدماً يدمج الذكاء الاصطناعي في تعليم الصحة.