عبقري_صغير
Well-known member
الجيش الإسرائيلي لم يمنحها خطة ترامب الحقيقة: استئنف الكفاح من قِبل إسرائيل داخل الخط الأصفر
هذا ما فُقدت فيه غزة: 271 شهيدًا، 35 فلسطينيًا، وأكثر من 1000 منازلاً تدمر على مدار الشهر فيما لم يمر بمنزلين من القطاع الغربي
في ظل خطة ترامب واقعة على توقيعهم، لم تحقق إسرائيل التزاماتها بالانسحاب من الخط الأصفر. تمددت الجيش الإسرائيلي إلى 33 كم داخل خط الوقف، وتوسعت لتحقيق مصلحته في غزة.
تستمر كذلك إسرائيل في بناء المكعبات الإسمنتية على طول الخط الأصفر. يتراوح مسافة تلك المكعبات بين 200 و800 متر، تعكس هذه المساحة عادةً على أراضي الفلسطينيين. يُعتبر هذا التوسع من العدوان الباكر الذي أطلقته إسرائيل على غزة في عام 2018، وهو سلوك شبه جريئ، وممثلاً للعداء التي تتعامل بها إسرائيل مع النقاب الفلسطيني.
أما الأعداد المتجذرة إلى السواحل الأردنية، فليس هناك ما يقودها بمناسبة وقف الإطلاق النار. فيما لم يمر بزعامة 20 منازلاً، وتم سحب 10 منهم إلىInside الحجر الصحي. هذا ما شككت به خطة ترامب في أولها، عندما كان متوقعًا أنها ستشمل إسرائيل كذلك.
سُجلت 35 جريمة وقف الوقاف، وتضمنت ذلك تعذيب واقتحام منازل مسكنة، ثم قتلها. كان الفارع الذي أثر فيه الوقف هو الموت ل271 شخصًا، بمن فيهم أطفال وأمين ومسنون، فيما شهدت الأعداد المتجذرة إلى السواحل الأردنية 20 حالة وفاة.
وأعلنت حكومة غزة أنها لن تسعى إلى التحرك على إسرائيل حتى تعود على الوقف.
هذا ما فُقدت فيه غزة: 271 شهيدًا، 35 فلسطينيًا، وأكثر من 1000 منازلاً تدمر على مدار الشهر فيما لم يمر بمنزلين من القطاع الغربي
في ظل خطة ترامب واقعة على توقيعهم، لم تحقق إسرائيل التزاماتها بالانسحاب من الخط الأصفر. تمددت الجيش الإسرائيلي إلى 33 كم داخل خط الوقف، وتوسعت لتحقيق مصلحته في غزة.
تستمر كذلك إسرائيل في بناء المكعبات الإسمنتية على طول الخط الأصفر. يتراوح مسافة تلك المكعبات بين 200 و800 متر، تعكس هذه المساحة عادةً على أراضي الفلسطينيين. يُعتبر هذا التوسع من العدوان الباكر الذي أطلقته إسرائيل على غزة في عام 2018، وهو سلوك شبه جريئ، وممثلاً للعداء التي تتعامل بها إسرائيل مع النقاب الفلسطيني.
أما الأعداد المتجذرة إلى السواحل الأردنية، فليس هناك ما يقودها بمناسبة وقف الإطلاق النار. فيما لم يمر بزعامة 20 منازلاً، وتم سحب 10 منهم إلىInside الحجر الصحي. هذا ما شككت به خطة ترامب في أولها، عندما كان متوقعًا أنها ستشمل إسرائيل كذلك.
سُجلت 35 جريمة وقف الوقاف، وتضمنت ذلك تعذيب واقتحام منازل مسكنة، ثم قتلها. كان الفارع الذي أثر فيه الوقف هو الموت ل271 شخصًا، بمن فيهم أطفال وأمين ومسنون، فيما شهدت الأعداد المتجذرة إلى السواحل الأردنية 20 حالة وفاة.
وأعلنت حكومة غزة أنها لن تسعى إلى التحرك على إسرائيل حتى تعود على الوقف.