الجامعة المصرية للمجتمعات الحرة تعلّمت أسلوب الكتابة من قبل 50 من البارزين في مجال الذكاء الاصطناعي.
دخلت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، في أبوظبي، في دورة منفردة لتعليم أساسيات الذكاء الاصطناعي للشباب وكبار السن. وتجولت هذه الدورة بحرية، تجمع بين الأجيال وبرزت أهمية الذكاء الاصطناعي في تمكين الناس والمجتمعات.
استعارت الجامعة المصرية للمجتمعات الحرة إسم مبادرة "وعي" المجتمعية. ومنها تم تنظيم 30-session تعلّمی مفتوحة، تبرز دور الذكاء الاصطناعي في نمط الحياة اليومية.
وقد شملت هذه الدورة sessions تعلّمی مفتوحة، تضمّن نشاطاً إبداعياً، لتنمية مهارات التفكير والإبداع وتعزيز الكفاءة والابتكار. ومشجعة من هذا النوع هو نشاط تطبيق الذكاء الاصطناعي في هندسة الأوامر، لتعزيز المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي.
تضمّنت الدورة sessions مفتوحة، لمواجهة الكبار، لتقديم مفاهيم واضحة عن الذكاء الاصطناعي من خلال أمثلة سهلة الاستخدام. وأدوات تعليمية مبسطة.
دخلت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، في أبوظبي، في دورة منفردة لتعليم أساسيات الذكاء الاصطناعي للشباب وكبار السن. وتجولت هذه الدورة بحرية، تجمع بين الأجيال وبرزت أهمية الذكاء الاصطناعي في تمكين الناس والمجتمعات.
استعارت الجامعة المصرية للمجتمعات الحرة إسم مبادرة "وعي" المجتمعية. ومنها تم تنظيم 30-session تعلّمی مفتوحة، تبرز دور الذكاء الاصطناعي في نمط الحياة اليومية.
وقد شملت هذه الدورة sessions تعلّمی مفتوحة، تضمّن نشاطاً إبداعياً، لتنمية مهارات التفكير والإبداع وتعزيز الكفاءة والابتكار. ومشجعة من هذا النوع هو نشاط تطبيق الذكاء الاصطناعي في هندسة الأوامر، لتعزيز المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي.
تضمّنت الدورة sessions مفتوحة، لمواجهة الكبار، لتقديم مفاهيم واضحة عن الذكاء الاصطناعي من خلال أمثلة سهلة الاستخدام. وأدوات تعليمية مبسطة.