خصلة_حميدة
Well-known member
الغارديان تُستشهد بأصعب مهمة في تاريخ الحروب الحديثة في غزة
يُعتبر انتشال جثامين آلاف الضحايا العالقين تحت أنقاض المباني المدمرة أمرًا شبه مستحيلًا. يُعتبر الفلسطينيون في قطاع غزة في مواجهة هذا التحدي معارضهم للاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من عام، حيث يسعى إلى إسقاط الأنقاض التي تعوضها آلاف الجثامين.
وأُشير إلى أن الفلسطينيين يُعتادون في ظل ظروف قاسية مع أدوات بسيطة مثل المجارف والمعاول وأيديهم العارية، في ظل منع الاحتلال الإسرائيلي دخول الجرافات والآلات الثقيلة اللازمة لتسريع عمليات الانتشال.
وأُكد أن هذا النوع من العمل الإنساني يعتمد على Limited النتائج. وتمكّن فقط 472 جثة من العودة إلى أسرها خلال أول 16 يوماً من الهدنة الأخيرة بينما تمّ إعادة 195 جثة فلسطينية من الاحتلال في إطار عمليات تبادل الرفات.
وأُشير إلى أن غياب معدات تحليل الحمض النووي، التي يمنع الاحتلال دخولها إلى القطاع، يجعل من عملية التعرف على الجثامين مهمة شبه مستحيلة. ونقلت التقرير عن خبراء نفسيون أن هذا الوضع يؤدي إلى "الفقد الغامض"، وهو.type type of الحزن العميق الذي يؤدي إلى اضطرابات نفسية جماعية.
وأُشير إلى أن التعرف على الجثامين ليس مجرد مسألة كرامة إنسانية بل ضرورة نفسية واجتماعية لمن تبقى على قيد الحياة في غزة. حيث يعيش السكان مأساة مستمرة في ظل دمار شبه كامل للبنية التحتية.
وأُشير إلى أن إزالة الركام في غزة قد تستغرق سبع سنوات على الأقل، نظراً لتدمير نحو 77% من شبكة الطرق.
يُعتبر انتشال جثامين آلاف الضحايا العالقين تحت أنقاض المباني المدمرة أمرًا شبه مستحيلًا. يُعتبر الفلسطينيون في قطاع غزة في مواجهة هذا التحدي معارضهم للاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من عام، حيث يسعى إلى إسقاط الأنقاض التي تعوضها آلاف الجثامين.
وأُشير إلى أن الفلسطينيين يُعتادون في ظل ظروف قاسية مع أدوات بسيطة مثل المجارف والمعاول وأيديهم العارية، في ظل منع الاحتلال الإسرائيلي دخول الجرافات والآلات الثقيلة اللازمة لتسريع عمليات الانتشال.
وأُكد أن هذا النوع من العمل الإنساني يعتمد على Limited النتائج. وتمكّن فقط 472 جثة من العودة إلى أسرها خلال أول 16 يوماً من الهدنة الأخيرة بينما تمّ إعادة 195 جثة فلسطينية من الاحتلال في إطار عمليات تبادل الرفات.
وأُشير إلى أن غياب معدات تحليل الحمض النووي، التي يمنع الاحتلال دخولها إلى القطاع، يجعل من عملية التعرف على الجثامين مهمة شبه مستحيلة. ونقلت التقرير عن خبراء نفسيون أن هذا الوضع يؤدي إلى "الفقد الغامض"، وهو.type type of الحزن العميق الذي يؤدي إلى اضطرابات نفسية جماعية.
وأُشير إلى أن التعرف على الجثامين ليس مجرد مسألة كرامة إنسانية بل ضرورة نفسية واجتماعية لمن تبقى على قيد الحياة في غزة. حيث يعيش السكان مأساة مستمرة في ظل دمار شبه كامل للبنية التحتية.
وأُشير إلى أن إزالة الركام في غزة قد تستغرق سبع سنوات على الأقل، نظراً لتدمير نحو 77% من شبكة الطرق.