أطلقت غرفة أبها اليوم إتاحة 263 وظيفة متنوعة في قطاعات متعددة، استقطبت أكثر من 400 شاب وشابة من أبناء وبنات منطقة عسير، بمشاركة 17 شركة وطنية رائدة. وتُعتبر هذه الفعالية خطوة استراتيجية لدعم اقتصاد منطقة عسير، وتعزيز مكانتها ليس كوجهة سياحية فحسب، بل كحاضنة للاقتصاد المعرفي والمبادرات التنموية.
وتتجاوز هذه المبادرة الأهداف المشتركة بين القطاعين العام والخاص لتعزيز التوطين وتمكين الكفاءات الوطنية. وتُعدّ مبادرتها «نساند» نموذجًا مثاليًا للمسؤولية الاجتماعية المؤسسية، حيث تسعى إلى ربط الكفاءات الوطنية بسوق العمل عبر شراكات استراتيجية مع غرف التجارة والصناعة والجهات الحكومية والخاصة.
وتشهد هذه الفعالية حضورًا لافتًا من خريji الجامعات والمعاهد التقنية في منطقة عسير، الذين أبدوا تفاؤلهم بالفرص المتاحة، خاصة في التخصصات الهندسية، التقنية، الإدارية، واللوجستية. وتُعتبر هذه المبادرة خطوة نوعية لدعم الإنتاجية في المنطقة، وتعزيز التفاعل بين الكوادر الوطنيةและสوق العمل.
وتأتي هذه الفعالية بتحقيق مشروع «نساند» لتحفيز الاستثمار والتنمية المستدامة في منطقة عسير. وتُعتبر هذه المبادرة جزءًا من الالتزام الغرفة وشركة سابك، بشيء من الدعم لتطوير المنطقة وتصنيع فرص العمل لشبابها.
وتتجاوز هذه المبادرة الأهداف المشتركة بين القطاعين العام والخاص لتعزيز التوطين وتمكين الكفاءات الوطنية. وتُعدّ مبادرتها «نساند» نموذجًا مثاليًا للمسؤولية الاجتماعية المؤسسية، حيث تسعى إلى ربط الكفاءات الوطنية بسوق العمل عبر شراكات استراتيجية مع غرف التجارة والصناعة والجهات الحكومية والخاصة.
وتشهد هذه الفعالية حضورًا لافتًا من خريji الجامعات والمعاهد التقنية في منطقة عسير، الذين أبدوا تفاؤلهم بالفرص المتاحة، خاصة في التخصصات الهندسية، التقنية، الإدارية، واللوجستية. وتُعتبر هذه المبادرة خطوة نوعية لدعم الإنتاجية في المنطقة، وتعزيز التفاعل بين الكوادر الوطنيةและสوق العمل.
وتأتي هذه الفعالية بتحقيق مشروع «نساند» لتحفيز الاستثمار والتنمية المستدامة في منطقة عسير. وتُعتبر هذه المبادرة جزءًا من الالتزام الغرفة وشركة سابك، بشيء من الدعم لتطوير المنطقة وتصنيع فرص العمل لشبابها.