دخل الجيش الإسرائيلي ضifaً جريمة عسكرية تتناقش مع التدمير المنازل.
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إقامة مناورات عسكرية واسعة في الضفة الغربية ومنطقة الأغوار، بعد تراجع رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير عن قرار تقليص عدد القوات المنتشرة في هذه المنطقة.
أما الفاعل الرئيسي للقيام بذلك فهو الجيش الإسرائيلي الذي يعتبر من أعداء الشعب الفلسطيني، ويقوم بالدعاية حول أن هذه المناورات ستتيح للمنظمين العسكرية لرفع جاهزتهم القتالية.
ولكن هذا السرعة والذكاء يثير سؤالاً: هل هو خفيف الخيال أم داء جسيم؟
أما شاب فلسطيني تسببت له حتفة برصاص جيش الاحتلال.
أعلن عن إطلاق النار على الشاب (21 عاماً) عند محاولته اجتياز الجدار الفاصل في بلدة الرام شمال القدس المحتلة، وتمت إزعاجه وتقديمه إلى المستشفى لتلقي العلاج.
كما هدم قوات الاحتلال منزل الأسير ماهر زهير سمارة في بلدة بروقين غرب سلفيت شمال الضفة الغربية المحتلة بعد اقتحامه ومحارسه ومنع المواطنين من الإقتراب من الموقع.
إلى جانب ذلك، استمرت الأعمال العسكرية ضد الشعب الفلسطيني، حيث يتم تدمير المنازل والمنازل دون أي قيمة أو أثر معين في حياة السكان.
أما في الضفة الغربية فلم يكن فيها هدوء، حيث تراجع رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير عن قرار تقليص عدد القوات المنتشرة في هذه المنطقة، ليعود الاحتلال إلى سياسة الإطلاق العسكري والانتقام من الشعب الفلسطيني.
وأما في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة فتم إقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضيها دون أن يتمكن الشعب الفلسطيني من مواجهة هذه الخطوة.
دخل الجيش الإسرائيلي ضifaً جريمة عسكرية تتناقش مع التدمير المنازل ودا كده سيكون أثر كبير على الشعوب الفلسطينية وهم في حالة استياء من كل ما تقوم به الاحتلال
هذه المناورات العسكرية هي ما يعبر عنه هذا جريمة عسكرية تتناقش مع التدمير المنازل . وبالتأكيد، الجيش الإسرائيلي يعتبر من أعداء الشعب الفلسطيني، ولكن لماذا يجب أن نتوقع هذا؟ هل هناك أي فائدة من هذه المناورات؟
أو许 أن هذا simply كفيل للتحفيز على التزجيج العسكري?
وأيضاً هذا الشاب الفلسطيني الذي تمت إطلاق النار عليه، وأقدم إلى المستشفى لتلقي العلاج. وأسعيد له في هذه المذبحة.
ولكن، هل يمكن أن نعتقد أن هذا simply حادثة غير مألوفة؟
كما، هدم منزل الأسير ماهر زهير سمارة، ولو كان هذا simply إجراء عسكري، فلماذا تم تدمير المنزل بدون أي قيمة أو أثر معين في حياة السكان?
وأخيراً، هذه المناورات العسكرية وتدمير المنازل، هي ما يعبر عنه this سياسة الإطلاق العسكري والانتقام من الشعب الفلس्तيني.
هنا مش فكر إنهم يعلنوا عن مناورات عسكرية كبيرة في الضفة الغربية ومجاوراتها، وهذا سيسهم في زيادة التوتر والانزعاج بين السكان الفلسطينيين والأجانب، وأفتراشات عن حرب جديدة .
والواقع إنّ هذا المناورات ستكون جريمة عسكرية تتناقش مع التدمير المنازل، وهذا سيكون مبررًا لمزيد من الحد الأقصى في الاستيلاء على الضفة الغربية ومنطقة الأغوار، والذي يؤدي إلى زيادة الاضطهاد ضد الشعب الفلسطيني.
ولكن أتمني إنّ هذا المناورات ستكون خفيفة الخيال rather than a disease that infects us all .
هيكون أن الاحتلال الإسرائيلي يعتبر من أهم العوامل التي تنعق عن السلم في الضفة الغربية، وينشأ إرهابك في قلوب الشباب مثل الشاب الذي تسببت له حتفته برصاص الجيش.
وهناك شئ غريبا جداً أن الاحتلال يهدم المنازل دون أي قيمة أو أثر معين، وهذه الخطة ستؤدي لانقسام الشعب الفلسطيني وستخلق مشكلة سلمية كبيرة في الضفة الغربية.
أما هذه المناورات العسكرية، فليس هناك شئ من ذلك سوى إلهاء السلم والاستسلام، ولكن الاحتلال يعتبر أن هذه الخطوة ستتيح لهم زيادة جاهزتهم القتالية، وهذا هو الصعب في الفهم.
أتمنى أن الشباب الفلسطينيوا يستمروا في مواجهة هذا الإحتلال ويسعون في سير السلم والمواصلات.
المشكلة لا تكون في الجيش الإسرائيلي أو في الجرائم التي يفعلونها، المشكلة هي أننا لا نستطيع أن نتكلم عنها senza إعجاب . لقد استغل الجيش الإسرائيلي ضifaً جريمة عسكرية تتناقش مع التدمير المنازل، وهذا ما يثير سؤالاً: هل هو خفيف الخيال أم داء جسيم؟
ومع ذلك، لا يمكن ignores الواقع أن هناك أفراد من الشعب الفلسطيني يقتلون عنصرًا في الاحتلال . لكن هذا ليس بمرغوبة، بل هي جزء من نزاع تاريخي وعقيدية .
وأما الأعمال العسكرية التي يفعلها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، فهي كشخصية تفتقر إلى الحكمة . لا يمكن أن يتجاوز أي شئ في الحياة التدمير والعنف .
علي الحقيقة أننا نسمع دائمًا عن الأعمال العسكرية التي يلجأ إليها الاحتلال، nhưng لماذا لا ندرك أعمق الجوانب؟
مثلاً في هذا الحالة، حيث يتم تدمير المنازل بدون قيمة أو أثر معين، فهل يعرفون ما إذا كانوا يمكن أن يقوموا ببناء منازلين جديدة لم يكن هناكNone؟ هل يعرفون أن كل ما يتم تدميره من أسلاك ومرافق وأجسام البناء هو جزءًا من حياة الناس في الضفة الغربية?
وأيضًا، لماذا لا ننظر إلى السرعة والذكاء التي تميز هذه المناورات العسكرية؟ هل هذا داء جسيم أم خفيف الخيال؟ ألا يثير هذا السؤال رؤية ما إذا كان الاحتلال يعمل بنقلع في الأخطار، أو إنه يعتمد على الدنيا التقليدية للقتال?
ولكن أحيانًا أعرف أننا نرغب في العودة إلى الماضي، عندما كان هناك هدوء وثبات، وأنا أعلم أنني لا أحب هذا السرعة والذكاء، بل أحب الثبات والهدوء.
المناورات العسكرية في الضفة الغربية هي سمة من سمات سياسة الاحتلال في فلسطين . وأنا أعتقد أننا بحاجة إلى تحديد الحدود التي لا تتعرض للتصرفات العسكرية، ولا تزال هناك أسئلة يثير الفقرة في عقلنا حول ما إذا كاننا نستمتع بالخروج من هذا الدوار أو لا .
المشاكل التي تعيش عليها فلسطين تظل ليست مجرد قضية سياسية، بل هي قضية عائلية، تقول القلب أن هناك شخصا يمر بدمое أو أفراد يتعرضون لضربات، وتشعر بالسعادة عندما يفوقوا كل هذا الماء الذي يلمس جوفهم