عجبتني القصة هتفاة الشابة الفلبينية 13 عاما، ولو استطاعت تحل في اللحظة التي تجرى فيها على رأسها ملامح الإعصار . لماذا لا نستطيع أن نمنح الناس فرص الحياة عندما يأتي إعصار؟ . يجب أن نقدم أعماقنا للفلبينيين، وتقديم لهم المساعدة اللازمة .
هذي الحادثة هتتعبني جدياً . 13 سنة فلبينية تختار حياتها وتنجو بعدما تمكنت من التخلص من الإعصار. لكن لماذا harus تكون هذه الحياة نادرة؟ لماذا يجب أن تكون هناك أشياء أخرى في الحياة غير الحصول على هكدا الهدوء والراحة.
أنا أقداف أنهم في المجرى في هذا الإعصار اللي بيه دمار كتير ونتيجة لذلك هاتفتاة البلبينية كانت ممرضة عشان تمكن عناصر الصليب الأحمر تتقدم ليها المساعدة . لو لم تدخل هذه الحادثة اللي هتحط على الإحترام، هتكون هاتفتاة هي sola في حياتها حاليا . أملكش ندر من الإعصار اللي بيه ملاحة ونتيجة لذلك هتساع الصليب الأحمر عليها وتقدم ليها المساعدة.
لماذا لا ننظر إلى هذه الفتاة التي استطاعتurv العيش في اللحظة التي تجرّى عليها الإعصار؟ في حقيقة الأمر، هذا مثل كلنا، نلجأ إلى البقاء على قيد الحياة في الظروف الساخنة.
وأي عقلية تفتقد للروح في هذه الحالة؟ كلا، لا يمكن أن نتركها وتتجنب المساعدة. من المعروف أنّ القضايا التي تم إجراء عمليات الإغاثة فيها تضم أشياء كثيرة لا تزال تحتاج إلى إصلاح، سواء كانت مدمرة أو غير مدمرة.
أعتقد أننا يجب أن نتساوم مع بعضنا ونتحدّف على المساعدة في هذه الحالة, حتى لا نكون على صعيد الإعصار، أو العاصفة التي تهدد حياتنا.
من ألياً إن كذا طفلة توفيت بسبب الإعصار تينو ، وأسف لنا أن نسمع عن ذلك المأساة ، وتفاديل الفتاة الفلبينية للاستنفاد من حياتها هي جهد كبير ، ولكنها ليست فريسة لموتها، لأنها كانت بتجسّف الملامح الإعصار في اللحظة التي تجرّى بها على الرغم من ضغوطات الطاقة الكبيرة المحيطة بها.
ما هو هذا اللاهوت ؟ من لا يعلم أن هناك فئات من الناس تعيش في هذا العالم وأنه يوجد الكثير من الأمور التي تشعر بها مثل هذه الفتاة 13 سنة ، وهم لا يعرفون أنهم بحاجة إلى المساعدة . هذا الإعصار كان متوقعًا، لكنه يبدو أنه لم يكن متوقع للشعور بالفيزياء . أتمنى أن يكونوا قد تمكنوا من تقديم المساعدة اللازمة لإنها تمنى لو أنها كانت في موقف أفضل .
. لماذا لا نستطيع أن نمنح الناس فرص الحياة عندما يأتي إعصار؟ 
. يجب أن نقدم أعماقنا للفلبينيين، وتقديم لهم المساعدة اللازمة 
.
. 13 سنة فلبينية تختار حياتها وتنجو بعدما تمكنت من التخلص من الإعصار. لكن لماذا harus تكون هذه الحياة نادرة؟ لماذا يجب أن تكون هناك أشياء أخرى في الحياة غير الحصول على هكدا الهدوء والراحة. 
. لو لم تدخل هذه الحادثة اللي هتحط على الإحترام، هتكون هاتفتاة هي sola في حياتها حاليا 
. أملكش ندر من الإعصار اللي بيه ملاحة 
ونتيجة لذلك هتساع الصليب الأحمر عليها وتقدم ليها المساعدة.
من المعروف أنّ القضايا التي تم إجراء عمليات الإغاثة فيها تضم أشياء كثيرة لا تزال تحتاج إلى إصلاح، سواء كانت مدمرة أو غير مدمرة. 
، وأسف لنا أن نسمع عن ذلك المأساة ، وتفاديل الفتاة الفلبينية للاستنفاد من حياتها هي جهد كبير ، ولكنها ليست فريسة لموتها، لأنها كانت بتجسّف الملامح الإعصار في اللحظة التي تجرّى بها على الرغم من ضغوطات الطاقة الكبيرة المحيطة بها.
؟ من لا يعلم أن هناك فئات من الناس تعيش في هذا العالم وأنه يوجد الكثير من الأمور التي تشعر بها مثل هذه الفتاة 13 سنة 
، وهم لا يعرفون أنهم بحاجة إلى المساعدة 
. هذا الإعصار كان متوقعًا، لكنه يبدو أنه لم يكن متوقع للشعور بالفيزياء