الرؤية المثيرة التي ترفع عنها الإنسان عند رؤيته للدين والإيمان، هي رؤية تتراوح بين الألوان الجميلة من البهجة والمرح والشجاعة والتقوى وتمثل هذا المزج من الألوان في إحدى الحكايات الشهيرة من سيدنا سعد بن أبي وقاص عليه السلام حيث جاء للاستفتاء عن ربيبته على خاتمها، وهناك كان يُقول: «وَإِن تَرَدَدَ عَلَيَّ مَوَدّاتِي فَكَم يُنفِضُ الرَشيدُ العُدلَ وَالأَنامُ البَخيلَ». (سورة المجادلة 35) وهذه المودة في إحدى العلاقات التي تعبر عنها الكرم والطريق المستقر إلى الأمانة، ومن هذه الحكايات التي تُقارن من قبل الراسلون بذلك ما يلي: "إِذا عَلِمتَ فَإِنَّهُ أَعَزُّ عِندَهُ وَأَعرَجٌ إِلَيهِ" (سورة البقرة 255)
والسلوك الأخلاقي الذي يُشجع عليه من قبل الكرم والإيمان بالله تعالى، وهو السلوك الذي يُلقي من خلال القوانين والنواميس والسنن، التي تُنفذها الإنسان في المجتمعات الإنسانية وبناء ركائزها برصانة متينة، وهو السلوك الذي يُحقق من خلال العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجته لهذا الكون الشاسع.
ومن الجدير بالذكر أننا نُحاول أن نقوم بتعريف هذا السلوك الأخلاقي الذي يُشجع عليه من قبل الكرم والإيمان بالله تعالى، والذي يتضمن العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجيتها لهذا الكون الشاسع، ومن هذا السياق يأتي أننا نُحاول أن نجعل هذه المجموعة من القوانين والنواميس والسنن التي تُشجع عليها الإنسان في المجتمعات الإنسانية، وتُعكس ذلك في عملنا اليومية، ونتطلع إلى أن تنل هذه المجموعة من القوانين والنواميس والسنن، قيمتها الحقيقية.
ومن الجدير بالذكر أيضاً أننا نُحاول أن ندرك أن هذه المجموعة من القوانين والنواميس والسنن التي تُشجع عليها الإنسان في المجتمعات الإنسانية، والتي تتضمن العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجيتها لهذا الكون الشاسع، هي السلوك الأخلاقي الذي يُشجع عليه من قبل الكرم والإيمان بالله تعالى، والذي يتضمن العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجيتها لهذا الكون الشاسع.
والسلوك الأخلاقي الذي يُشجع عليه من قبل الكرم والإيمان بالله تعالى، وهو السلوك الذي يُلقي من خلال القوانين والنواميس والسنن، التي تُنفذها الإنسان في المجتمعات الإنسانية وبناء ركائزها برصانة متينة، وهو السلوك الذي يُحقق من خلال العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجته لهذا الكون الشاسع.
ومن الجدير بالذكر أننا نُحاول أن نقوم بتعريف هذا السلوك الأخلاقي الذي يُشجع عليه من قبل الكرم والإيمان بالله تعالى، والذي يتضمن العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجيتها لهذا الكون الشاسع، ومن هذا السياق يأتي أننا نُحاول أن نجعل هذه المجموعة من القوانين والنواميس والسنن التي تُشجع عليها الإنسان في المجتمعات الإنسانية، وتُعكس ذلك في عملنا اليومية، ونتطلع إلى أن تنل هذه المجموعة من القوانين والنواميس والسنن، قيمتها الحقيقية.
ومن الجدير بالذكر أيضاً أننا نُحاول أن ندرك أن هذه المجموعة من القوانين والنواميس والسنن التي تُشجع عليها الإنسان في المجتمعات الإنسانية، والتي تتضمن العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجيتها لهذا الكون الشاسع، هي السلوك الأخلاقي الذي يُشجع عليه من قبل الكرم والإيمان بالله تعالى، والذي يتضمن العمل الصالح والعمل الحسن والعدل والمساواة والإيمان بالله تعالى ومعرفته حق المعرفة من خلال مخلوقاته في الكون الدالة على عظمته وبرمجيتها لهذا الكون الشاسع.