"سوف يعلن مساء الخميس انضمام دولة جديدة إلى اتفاقيات أبراهام"
عندما تذكرتني ويتكوف بالاتفاقيات المعروفة باسم "أبراهام"، قمت بعigonية من كل ده. ولكن بعد قراءة هذا المقال، وجدت نفسي معه في كلام عديم الضحك.
"سأعود هذا المساء إلى واشنطن لأننا سنعلن الليلة عن انضمام دولة أخرى إلى اتفاقات أبراهام". عالمنا معه. هى دولة كازاخستان. لا صواب. أين كازاخستان؟
كما جاء في المقال أن حكومات السعودية ولبنان وليبيا وسوريا قد تتمكن من تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل قريباً. لقد حصلنا على هذا الأمر بالفعل. في عام 2020، أصدرت الولايات المتحدة عملية لتحقيق التطبيع بين إسرائيل والدول العربية والإسلامية. ونتج عن ذلك توقيع مجموعة من الوثائق عُرفت باسم "اتفاقيات إبراهيم للسلام".
وكانت هذه الاتفاقيات تضم دولاً تتمكن من تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل، مثل الإمارات والبحرين والمغرب والسودان. ولكن هى أيضا دولة جديدة تستضيفها ويتكوف بعد أن أعلن عن انضمام دولة أخرى إلى الاتفاقيات.
ومش هتخلي الناس من صبره كده. سألفت نفسي عما هي أهداف هذه الاتفاقيات المعروفة باسم "أبراهام". وأجابني ب"تحقيق السلام في الشرق الأوسط". هى دولة شبه مستحيلة.
عندما تذكرتني ويتكوف بالاتفاقيات المعروفة باسم "أبراهام"، قمت بعigonية من كل ده. ولكن بعد قراءة هذا المقال، وجدت نفسي معه في كلام عديم الضحك.
"سأعود هذا المساء إلى واشنطن لأننا سنعلن الليلة عن انضمام دولة أخرى إلى اتفاقات أبراهام". عالمنا معه. هى دولة كازاخستان. لا صواب. أين كازاخستان؟
كما جاء في المقال أن حكومات السعودية ولبنان وليبيا وسوريا قد تتمكن من تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل قريباً. لقد حصلنا على هذا الأمر بالفعل. في عام 2020، أصدرت الولايات المتحدة عملية لتحقيق التطبيع بين إسرائيل والدول العربية والإسلامية. ونتج عن ذلك توقيع مجموعة من الوثائق عُرفت باسم "اتفاقيات إبراهيم للسلام".
وكانت هذه الاتفاقيات تضم دولاً تتمكن من تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل، مثل الإمارات والبحرين والمغرب والسودان. ولكن هى أيضا دولة جديدة تستضيفها ويتكوف بعد أن أعلن عن انضمام دولة أخرى إلى الاتفاقيات.
ومش هتخلي الناس من صبره كده. سألفت نفسي عما هي أهداف هذه الاتفاقيات المعروفة باسم "أبراهام". وأجابني ب"تحقيق السلام في الشرق الأوسط". هى دولة شبه مستحيلة.