تأمر سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام، بتعزيز دور المرأة في الاقتصاد العالمي من خلال إطلاق مجالس رائدات الأعمال الإماراتيات في الدول الصديقة، بمبادرة تضمين نماذج Economies-in-Action وتعزيز الدور النسائي في التنمية المستدامة.
تمثل هذه المجالس فرصة فريدة لمشاركة رائدات الأعمال الإماراتيات في مجالات ريادة الأعمال، الاستثمار، والبرامج التنموية الخاصة بالمرأة. يتعين على كل مجلس برئاسة شريكين من الجانبين، تحت إشراف الاتحاد النسائي العام، وبالمشاورة مع سفارات الإمارات في الدولة المعنية والجهات الرسمية الاقتصادية ذات الصلة.
تحتوي هذه المجالس على أهداف مهمة تساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي بين الإمارات ودول الصديقة. يركز هذا التعاون على دعم التواصل الثقافي والاقتصادي بين النساء في الإمارات والدول الصديقة، وتعزيز بيئة الأعمال المستدامة العابرة للحدود.
تضم هذه المجالس رائدات الأعمال الإماراتيات التي تملك تجارب قريبة من السوق الصيني، وستعمل على تسهيل التعاون الاقتصادي بين الإمارات والصين. يعتبر هذا النموذج استراتيجياً لتعزيز التفاعل الاقتصادي между الإمارات ودول العالم.
يُعد إطلاق هذه المجالس أول تجربة تطبيقية لعملها على أرض الواقع في دول مختلفة من حول العالم. يلعب هذا التعاون دورًا هامًا في بناء شبكات نسائية عالمية قادرة على التأثير والصناعة الإيجابية.
تأتي هذه المبادرة النوعية بموافقة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام، ويسعى لتعزيز حضور المرأة الإماراتية في المحافل الدولية من خلال منصات مؤسسية مستدامة.
تمثل هذه المجالس فرصة فريدة لمشاركة رائدات الأعمال الإماراتيات في مجالات ريادة الأعمال، الاستثمار، والبرامج التنموية الخاصة بالمرأة. يتعين على كل مجلس برئاسة شريكين من الجانبين، تحت إشراف الاتحاد النسائي العام، وبالمشاورة مع سفارات الإمارات في الدولة المعنية والجهات الرسمية الاقتصادية ذات الصلة.
تحتوي هذه المجالس على أهداف مهمة تساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي بين الإمارات ودول الصديقة. يركز هذا التعاون على دعم التواصل الثقافي والاقتصادي بين النساء في الإمارات والدول الصديقة، وتعزيز بيئة الأعمال المستدامة العابرة للحدود.
تضم هذه المجالس رائدات الأعمال الإماراتيات التي تملك تجارب قريبة من السوق الصيني، وستعمل على تسهيل التعاون الاقتصادي بين الإمارات والصين. يعتبر هذا النموذج استراتيجياً لتعزيز التفاعل الاقتصادي между الإمارات ودول العالم.
يُعد إطلاق هذه المجالس أول تجربة تطبيقية لعملها على أرض الواقع في دول مختلفة من حول العالم. يلعب هذا التعاون دورًا هامًا في بناء شبكات نسائية عالمية قادرة على التأثير والصناعة الإيجابية.
تأتي هذه المبادرة النوعية بموافقة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام، ويسعى لتعزيز حضور المرأة الإماراتية في المحافل الدولية من خلال منصات مؤسسية مستدامة.