نشرت دراسة حديثة تقول إن تدخل العلاج الوظيفي المبكر عند الطفل الخديج يزيد النتائج الإيجابية بنسبة 70%. وتمثل هذه النتائج زيادة القدرات الحركية والنمائية لدى الطفل. وتشير الدراسة إلى أن التدخل المبكر يزيد من فعالية التأهيل الأكاديمي للطفل، ويمنع الانحرافات والتكلسات المستقبلية.
ويمثل العلاج الوظيفي دورًا هامًا في تحديد نقاط القوة لدى الطفل الخديج من بداية حياته. وتحديد هذه النقاط هي الأساس لتعزيز قدراته الحركية والنمائية، وزيادة كفاءة الإعداد الأكاديمي للطفل.
وأكد أخصائي علاج وظيفي أن التدخل المبكر هو الخيار الأفضل للتحسين في النتائج الإيجابية. ويؤكد على أهمية التعاون بين الأهالي والأخصائيين في العلاج الوظيفي để تحديد نقاط القوة والضعف لدى الطفل، وتعزيز قدراته الحركية والنمائية.
وتشير الدراسة إلى أن المرحلة الأولى من العلاج الوظيفي هي مراحل التقييم العمري. وفي هذه المرحلة، يتم تحديد كيفية توجيه الطفل بشكل مناسب لتحقيق قدراته الحركية والنمائية. وتشير الدراسة أيضًا إلى أهمية الدعم الأهلي في التعلم الكيفي للطفل الخديج.
وبعد ذلك، ينتقل الطفل إلى مرحلة الاعتماد على الذات واستقلالية التفاعل مع العالم. وفي هذه المرحلة، يتم تعزيز قدراته الحركية والنمائية، وتعزيز الإعداد الأكاديمي.
ويمثل العلاج الوظيفي دورًا هامًا في تحديد نقاط القوة لدى الطفل الخديج من بداية حياته. وتحديد هذه النقاط هي الأساس لتعزيز قدراته الحركية والنمائية، وزيادة كفاءة الإعداد الأكاديمي للطفل.
وأكد أخصائي علاج وظيفي أن التدخل المبكر هو الخيار الأفضل للتحسين في النتائج الإيجابية. ويؤكد على أهمية التعاون بين الأهالي والأخصائيين في العلاج الوظيفي để تحديد نقاط القوة والضعف لدى الطفل، وتعزيز قدراته الحركية والنمائية.
وتشير الدراسة إلى أن المرحلة الأولى من العلاج الوظيفي هي مراحل التقييم العمري. وفي هذه المرحلة، يتم تحديد كيفية توجيه الطفل بشكل مناسب لتحقيق قدراته الحركية والنمائية. وتشير الدراسة أيضًا إلى أهمية الدعم الأهلي في التعلم الكيفي للطفل الخديج.
وبعد ذلك، ينتقل الطفل إلى مرحلة الاعتماد على الذات واستقلالية التفاعل مع العالم. وفي هذه المرحلة، يتم تعزيز قدراته الحركية والنمائية، وتعزيز الإعداد الأكاديمي.