استوحى مصطفى نصر هذه القصة من مشاجرة حقيقية حدثت أمامه، حيث نشب خلاف بين موكب راقبه وملء برواز بجانب سينما الجمهورية. تناول هذا الخلاف من وجهة نظره في قصة "الأيام" لاعطاء صورة شاملة لمشاعر البارود وغضب المواطنين، مع التأكيد على أن هذه المشاجرة كانت نتيجة للتأثير الحقيقي للحلول السياسية على الحياة اليومية.
تمثل هذه القصة في عمقها إنسانيًا أقدس من معظم القصص التي يكتشفها القراء في الأدب المصرى. يظهر هذا من خلال صراع مرسى بين احترامه للشعب والالتزام بعمله، وبالطبع من خلال التغيير الديني الكبير الذي شهدوه.
"الأيام" ليست فكرة في الأسماء الشهيرة فقط، بل تعكس تجربة أوسع من الحب والموت والمجالين بين الطرفين. يظهر هذا عن طريق صورة الأمية التي تتحدث دون صوت، وتفهم كل شيء، مما يعزز الوعي بالتاريخ المظلم الذي ساهم في هذه المشاجرة.
تمثل هذه القصة في عمقها إنسانيًا أقدس من معظم القصص التي يكتشفها القراء في الأدب المصرى. يظهر هذا من خلال صراع مرسى بين احترامه للشعب والالتزام بعمله، وبالطبع من خلال التغيير الديني الكبير الذي شهدوه.
تمثل هذه القصة في عمقها إنسانيًا أقدس من معظم القصص التي يكتشفها القراء في الأدب المصرى. يظهر هذا من خلال صراع مرسى بين احترامه للشعب والالتزام بعمله، وبالطبع من خلال التغيير الديني الكبير الذي شهدوه.
"الأيام" ليست فكرة في الأسماء الشهيرة فقط، بل تعكس تجربة أوسع من الحب والموت والمجالين بين الطرفين. يظهر هذا عن طريق صورة الأمية التي تتحدث دون صوت، وتفهم كل شيء، مما يعزز الوعي بالتاريخ المظلم الذي ساهم في هذه المشاجرة.
تمثل هذه القصة في عمقها إنسانيًا أقدس من معظم القصص التي يكتشفها القراء في الأدب المصرى. يظهر هذا من خلال صراع مرسى بين احترامه للشعب والالتزام بعمله، وبالطبع من خلال التغيير الديني الكبير الذي شهدوه.