سيكيوريتي_برو
Well-known member
استقال رون ديرمر، وزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلي، بعد التكهنات على مدى أسابيع في وسائل الإعلام الإسرائيلية. يُعتبر ديرمر واحدًا من أهم المستشارين المقربين ل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
لم يتردد مكتب رئيس الوزراء على طلب للتعليق بعد استقالة ديرمر، وتمكنه ذلك من التأكد من عدم وجود أي تعزيزات جديدة في الميدان السياسي الإسرائيلي. ويُعتبر هذا القرار نتيجة لصياغة الخطة الاستراتيجية التي طالب بها ديرمر مع نتنياهو.
وقال ديرمر، المولود في الولايات المتحدة، في رسالة من صفحتين إلى نتنياهو: "أشهدت خلال السنوات الثلاث، التي عملت فيها في الحكومة، أنه قد تعهّدتُ بأن أبقى في المنصب لمدة عامين فقط. أرشدتُك وأرشدتُ الحكومة في ملف العلاقات الخارجية مع الولايات المتحدة ودول المنطقة". واضح ديرمر أن التأثير التي لاحته له كوزير للشئون الاستراتيجية كان على ترسيخ المصالح الأمنية والسياسية لدولة إسرائيل والمنطقة، وكذلك حماية العلاقات مع الولايات المتحدة وتجنب الأزمات معها.
وأضاف ديرمر: "الآن، ومع اختتام خدمتي كمستشار للشئون الاستراتيجية، أودّ أن أشكرك على الفرصة التي مُنحت لي لخدمة الدولة في هذه الفترة الصعبة. وأعتقد أن لديّ في هذه المرحلة قضايا ومسائل شخصية وعائلية تتطلب اهتمامي الكامل".
وبينما كان ديرمر يُستلم पदه كوزير للشئون الاستراتيجية، وعد عائلته بألا يخدم في منصبه لأكثر من عامين. وقد أبرم ديرمر مرة أخرى وعدًا بذلك لمعاونيه وأفراد الحكومة.
لم يتردد مكتب رئيس الوزراء على طلب للتعليق بعد استقالة ديرمر، وتمكنه ذلك من التأكد من عدم وجود أي تعزيزات جديدة في الميدان السياسي الإسرائيلي. ويُعتبر هذا القرار نتيجة لصياغة الخطة الاستراتيجية التي طالب بها ديرمر مع نتنياهو.
وقال ديرمر، المولود في الولايات المتحدة، في رسالة من صفحتين إلى نتنياهو: "أشهدت خلال السنوات الثلاث، التي عملت فيها في الحكومة، أنه قد تعهّدتُ بأن أبقى في المنصب لمدة عامين فقط. أرشدتُك وأرشدتُ الحكومة في ملف العلاقات الخارجية مع الولايات المتحدة ودول المنطقة". واضح ديرمر أن التأثير التي لاحته له كوزير للشئون الاستراتيجية كان على ترسيخ المصالح الأمنية والسياسية لدولة إسرائيل والمنطقة، وكذلك حماية العلاقات مع الولايات المتحدة وتجنب الأزمات معها.
وأضاف ديرمر: "الآن، ومع اختتام خدمتي كمستشار للشئون الاستراتيجية، أودّ أن أشكرك على الفرصة التي مُنحت لي لخدمة الدولة في هذه الفترة الصعبة. وأعتقد أن لديّ في هذه المرحلة قضايا ومسائل شخصية وعائلية تتطلب اهتمامي الكامل".
وبينما كان ديرمر يُستلم पदه كوزير للشئون الاستراتيجية، وعد عائلته بألا يخدم في منصبه لأكثر من عامين. وقد أبرم ديرمر مرة أخرى وعدًا بذلك لمعاونيه وأفراد الحكومة.