أُقدم ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي على الانتحار بسبب تعرضه لأزمة نفسية حادّة، بعدما عمل في قسم تشغيل المسيّرات أثناء الحرب على قطاع غزة. هذا الأحداث يأتي بعد فترة من الصدمة التي تعرضها خلال عمله، لما كان قد طالب بوقف الحرب على القطاع.
ويعتبر هذا الضابط من "أقدم ضباط الجيش في وحدة تشغيل المسيّرات". وهو ما يعكس أزمة شاملة في جسمه بسبب استمرار الحرب وارتكاب الكيان للفظائع هناك. وعلى الرغم من ذلك، فإنه لم يعد على صعيد البشري.
وبحسب تقرير جديد لمركز البحوث والمعلومات في الكنيست، تم تسجيل 279 محاولة انتحار في صفوف الجيش الإسرائيلي بين يناير/كانون الثاني 2024 ويوليو/تموز 2025. ومن أبرز هذه المذاكرات أسباب القتال في غزة وإصابة الضباط بأزمات نفسيّة حادّة.
وفي نفس الوقت، يأتي هذا الأحداث على خلفية حرب إبادة جماعية شنتها إسرائيل على قطاع غزة، والذي استنفذ أهداف الحرب وانتج عنها فوائد كثيرة من البشرية. وتتضاعف عمليات الانتحار في صفوف جنود جيش الاحتلال هذا العام مقارنة بالسنوات السابقة، وبعديد منها بسبب القتال في غزة وإصابة الضباط بأزمات نفسيّة حادّة.
واستمرار الكيان لارتكاب الفظائع هناك، وازدهار الصدمة التي تعرضها الضباط فيها.
ويعتبر هذا الضابط من "أقدم ضباط الجيش في وحدة تشغيل المسيّرات". وهو ما يعكس أزمة شاملة في جسمه بسبب استمرار الحرب وارتكاب الكيان للفظائع هناك. وعلى الرغم من ذلك، فإنه لم يعد على صعيد البشري.
وبحسب تقرير جديد لمركز البحوث والمعلومات في الكنيست، تم تسجيل 279 محاولة انتحار في صفوف الجيش الإسرائيلي بين يناير/كانون الثاني 2024 ويوليو/تموز 2025. ومن أبرز هذه المذاكرات أسباب القتال في غزة وإصابة الضباط بأزمات نفسيّة حادّة.
وفي نفس الوقت، يأتي هذا الأحداث على خلفية حرب إبادة جماعية شنتها إسرائيل على قطاع غزة، والذي استنفذ أهداف الحرب وانتج عنها فوائد كثيرة من البشرية. وتتضاعف عمليات الانتحار في صفوف جنود جيش الاحتلال هذا العام مقارنة بالسنوات السابقة، وبعديد منها بسبب القتال في غزة وإصابة الضباط بأزمات نفسيّة حادّة.
واستمرار الكيان لارتكاب الفظائع هناك، وازدهار الصدمة التي تعرضها الضباط فيها.