الوزير البنيان يشكّل مسارًا لتحوّل التعليم:
دشّن وزير التعليم يوسف البنيان اليوم المرحلة الثانية من المنصة الوطنية الموحّدة للقبول الجامعي "قبول". أجرى هذا الخطوة في مقر الوزارة بالرياض، مع حضور عدد من أصحاب المعالي ورؤساء الجامعات والقيادات في القطاعات التعليمية والحكومية ذات العلاقة.
تُشكّل هذه الخطوة إطلاقًا لجهود الوزارة في التحوّل الرقمي وتعزيز كفاءة الخدمات التعليمية. ويكون هذا الإطلاق امتدادًا لمسار إنجاح المنصة، التي تهدف إلى توحيد إجراءات القبول في الجامعات والجهات التعليمية ضمن واجهة موحدة ومجلة رقمية متكاملة.
تتيح هذه النسخة من المنصة للطلاب فرصة التخطيط المبكر والاختيار التخصص المناسب. وتُعتبر منصة "قبول" نموذجًا وطنيًا في التكامل المؤسسي، حيث يجمع الجامعات والقطاعات الحكومية ضمن منظومة واحدة تخدم الطلاب والطالبات.
وتشمل بعض مميزات هذه النسخة التي أُطلقت يوم الإثنين استكشاف الخيارات الأكاديمية والمقارنة بين البرامج والتخصّصات، واتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة. كما تقدم إشعارات فورية بالمواعيد والنتائج، مما يرفع كفاءة عمليات القبول على المستوى الوطني وتساهم في تحسين جودة الخدمات ورفع مستوى رضا المستفيدين.
دشّن وزير التعليم يوسف البنيان اليوم المرحلة الثانية من المنصة الوطنية الموحّدة للقبول الجامعي "قبول". أجرى هذا الخطوة في مقر الوزارة بالرياض، مع حضور عدد من أصحاب المعالي ورؤساء الجامعات والقيادات في القطاعات التعليمية والحكومية ذات العلاقة.
تُشكّل هذه الخطوة إطلاقًا لجهود الوزارة في التحوّل الرقمي وتعزيز كفاءة الخدمات التعليمية. ويكون هذا الإطلاق امتدادًا لمسار إنجاح المنصة، التي تهدف إلى توحيد إجراءات القبول في الجامعات والجهات التعليمية ضمن واجهة موحدة ومجلة رقمية متكاملة.
تتيح هذه النسخة من المنصة للطلاب فرصة التخطيط المبكر والاختيار التخصص المناسب. وتُعتبر منصة "قبول" نموذجًا وطنيًا في التكامل المؤسسي، حيث يجمع الجامعات والقطاعات الحكومية ضمن منظومة واحدة تخدم الطلاب والطالبات.
وتشمل بعض مميزات هذه النسخة التي أُطلقت يوم الإثنين استكشاف الخيارات الأكاديمية والمقارنة بين البرامج والتخصّصات، واتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة. كما تقدم إشعارات فورية بالمواعيد والنتائج، مما يرفع كفاءة عمليات القبول على المستوى الوطني وتساهم في تحسين جودة الخدمات ورفع مستوى رضا المستفيدين.