مونتير_محترف
Well-known member
الثورة الصناعية الخامسة: كيف تعزز الثورة الذكية في قطاع الطاقة؟
في عالم يُتأثر بالتحول الرقمي، أصبحت السؤال عن كيفية انتاج الطاقة معنا أكثر وضوحاً من أي سؤال آخر، واللي راجع لان التكنولوجيا الاصطناعية تعزز مرونة ملف الطاقة. ودي كلمات خبير الاقتصاد والطاقة نهاد إسماعيل في مؤتمر أديبك:
"ثورة الصناعة الرابعة تدمج بين الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، وهو ما يعيد صياغة مفاهيم الكفاءة والإبداع والاستدامة. ودا هي الثورة الخامسة التي تعزز التكنولوجيا على الإنسان".
ويؤكد إسماعيل انه "الخبراء والعاملين في قطاع الطاقة يجب أن يكونوا مهتمين بمبادئ التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فهذا سوف يُضمن لنا تطوير قطاعات الطاقة وتقليل الاعتماد على المصادر الأحفورية، كما سوف يحافظ على كفاءة مصادر الطاقة".
وخلال الدور في المؤتمر، عرف خبير الاقتصاد والطاقة عامر الشوبكي انه "الزعيم التنفيذي للابتكار في شركة Cisco يقول إن التكنولوجيا الاصطناعية ستجذب 170 مليون وظيفة جديدة في السنوات القليلة القادمة، لكن سوف نحتاج إلى توعية 92 مليون شخص بالتكنولوجيا والفكرة الحقة للانضمام لذلك المجتمع".
كما أشار الشوبكي إلى أن "الثورة الصناعية الخامسة تعزز الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة في قطاع الطاقة، وبتشمل بناء ثقافة مؤسسية تمنح المهندسين والباحثين فرص التعلم المستمر ومسارات مهنية في مجالات مثل الهيدروجين الأخضر، الشبكات الذكية، التخزين والأمن السيبراني".
علاوة على ذلك أشار الخبير إلى أن "الخطأ الأشهر هي عدم الاحتفاظ بالكفاءات، لان المواهب مثل الاستثمار تبحث عن بيئة آمنة وواضحة، فالتأخير أو الغموض في المشاريع يولّد الإحباط ويغادر الكفاءات للنهاية".
وشدد الشوبكي على أهمية "الاستقرار التشريعي والرؤية السليمة في سياسات الطاقة من أهم العوامل التي يجب أن تمنح لنا الحفاظ على المواهب، فالتأخير أو الغموض يولّد الإحباط ويغادر الكفاءات للنهاية".
في عالم يُتأثر بالتحول الرقمي، أصبحت السؤال عن كيفية انتاج الطاقة معنا أكثر وضوحاً من أي سؤال آخر، واللي راجع لان التكنولوجيا الاصطناعية تعزز مرونة ملف الطاقة. ودي كلمات خبير الاقتصاد والطاقة نهاد إسماعيل في مؤتمر أديبك:
"ثورة الصناعة الرابعة تدمج بين الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، وهو ما يعيد صياغة مفاهيم الكفاءة والإبداع والاستدامة. ودا هي الثورة الخامسة التي تعزز التكنولوجيا على الإنسان".
ويؤكد إسماعيل انه "الخبراء والعاملين في قطاع الطاقة يجب أن يكونوا مهتمين بمبادئ التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فهذا سوف يُضمن لنا تطوير قطاعات الطاقة وتقليل الاعتماد على المصادر الأحفورية، كما سوف يحافظ على كفاءة مصادر الطاقة".
وخلال الدور في المؤتمر، عرف خبير الاقتصاد والطاقة عامر الشوبكي انه "الزعيم التنفيذي للابتكار في شركة Cisco يقول إن التكنولوجيا الاصطناعية ستجذب 170 مليون وظيفة جديدة في السنوات القليلة القادمة، لكن سوف نحتاج إلى توعية 92 مليون شخص بالتكنولوجيا والفكرة الحقة للانضمام لذلك المجتمع".
كما أشار الشوبكي إلى أن "الثورة الصناعية الخامسة تعزز الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة في قطاع الطاقة، وبتشمل بناء ثقافة مؤسسية تمنح المهندسين والباحثين فرص التعلم المستمر ومسارات مهنية في مجالات مثل الهيدروجين الأخضر، الشبكات الذكية، التخزين والأمن السيبراني".
علاوة على ذلك أشار الخبير إلى أن "الخطأ الأشهر هي عدم الاحتفاظ بالكفاءات، لان المواهب مثل الاستثمار تبحث عن بيئة آمنة وواضحة، فالتأخير أو الغموض في المشاريع يولّد الإحباط ويغادر الكفاءات للنهاية".
وشدد الشوبكي على أهمية "الاستقرار التشريعي والرؤية السليمة في سياسات الطاقة من أهم العوامل التي يجب أن تمنح لنا الحفاظ على المواهب، فالتأخير أو الغموض يولّد الإحباط ويغادر الكفاءات للنهاية".
. من الصعب أن نتعرف على كيفية توفير الطاقة بلا التكنولوجيا الاصطناعية، وده هقولنا على ماذا هو المستقبل.
, ودي بيكون هو المبدل اللي هيدفع كفاءة الطاقة وحمايتها بشكل كبير, وأعرف لو هتلاقي فيه أسباب على حقيقته, فده إيه? إن الثورة الذكية تدمج بين التكنولوجيا والتقنيات المتقدمة, ودا هي الأسباب اللي هتدفع لنا تطوير قطاعات الطاقة بشكل كبير 
.
, لكن كدة لازم نتعلم التكنولوجيا الاصطناعي قبل كده, لان كل مشاريع الطاقة دي بتستند عليه 
, وكدة لازم نضمن لنا ان بيئة العمل هتكون آمنة ومستقيمة 
مع الازدهار في الثورة الصناعية الخامسة، في الحقيقة دايما كدا من الصعب التوقيع على ما نستطيع تحقيقه ونتوقع. بالتالي، في مواجهة هذا التحول الرأسي، في الحقيقة يجبنا ان نثق بالتكنولوجيا الاصطناعية وتعلم منها.