السعودية، في يوم احتضان الأيتام، تُشترك في عالم الاحتفال
بإطلاق حملة "أجمل شعور" من جمعية الوداد لرعاية الأيتام، التي تهدف إلى إبراز مشاعر الحب والعطاء بين الآباء والأمهات المحتضنون مع أطفالهم الأيتام. وتسليط الضوء على الأثر الإنساني والاجتماعي لثقافة الاحتضان في المجتمع السعودي.
أما عن هذه الحملة، فتركز على مشاركة قصص واقعية لأسر محتضنة تجسد معنى الاحتضان كأسلوب حياة. وتعكس كيف يمكن لاحتضان طفل يتيم أن يملأ البيوت سعادة وطمأنينة، ما يعزز قيم التراحم والتكافل الإنساني في المجتمع.
وأوضح الرئيس التنفيذي لجمعية الوداد لرعاية الأيتام د. ضيف الله النعمي أنه "يُشكل هذا اليوم المهم العالمي للاحتضان مبادرةًا لانفتاح الجميع على فكرة الاحتضان، وتعزيز القبول المجتمعي للأطفال الأيتام مجهولي الأبوين".
ومن الجدير بالذكر أن الحملة تهدف إلى الوصول إلى المجتمع برسالة إنسانية مؤثرة تبرز أن الاحتضان ليس مجرد فعل عطاء، بل شعور متبادل بالحب والانتماء بين الطفل والأسرة.
وتُشارك السعودية دول العالم الاحتفال بيوم الاحتضان الذي صادف التاسع من نوفمبر.
بإطلاق حملة "أجمل شعور" من جمعية الوداد لرعاية الأيتام، التي تهدف إلى إبراز مشاعر الحب والعطاء بين الآباء والأمهات المحتضنون مع أطفالهم الأيتام. وتسليط الضوء على الأثر الإنساني والاجتماعي لثقافة الاحتضان في المجتمع السعودي.
أما عن هذه الحملة، فتركز على مشاركة قصص واقعية لأسر محتضنة تجسد معنى الاحتضان كأسلوب حياة. وتعكس كيف يمكن لاحتضان طفل يتيم أن يملأ البيوت سعادة وطمأنينة، ما يعزز قيم التراحم والتكافل الإنساني في المجتمع.
وأوضح الرئيس التنفيذي لجمعية الوداد لرعاية الأيتام د. ضيف الله النعمي أنه "يُشكل هذا اليوم المهم العالمي للاحتضان مبادرةًا لانفتاح الجميع على فكرة الاحتضان، وتعزيز القبول المجتمعي للأطفال الأيتام مجهولي الأبوين".
ومن الجدير بالذكر أن الحملة تهدف إلى الوصول إلى المجتمع برسالة إنسانية مؤثرة تبرز أن الاحتضان ليس مجرد فعل عطاء، بل شعور متبادل بالحب والانتماء بين الطفل والأسرة.
وتُشارك السعودية دول العالم الاحتفال بيوم الاحتضان الذي صادف التاسع من نوفمبر.