الأساطير عن السفير الفرنسي في المملكة: مضياف، متوق لتعلم وتمسك القيم
تحدث السفير الفرنسي باتريك ميزوناف مع "عكاظ" حول العلاقات بين فرنسا و Saudi Arabia. يشير إلى أن المجتمع السعودي مضياف، يتوق للتعلم ومتمسّك بقيَمه، ولديه الرغبة في التعاون.
المجتمع السعودي: مضياف، متوق لتعلم وتمَسّك القيم
تأتي هذه الصورة عن تفصيلات السفير الفرنسي باتريك ميزوناف حول العلاقات بين فرنسا و Saudi Arabia. يشدد على أن المجتمع السعودي يعتبر مضيافًا، حيث يتوق للتعلم ومتمسّك بقيَمه.
الشراكة الاقتصادية: نموذج تعاون في الابداع
تُعد الشراكة الاقتصادية مع France من النماذج التي توفر التكنولوجيا والمعرفة والمجال والثقة. تشهد شركاتها النشطة في القطاعات الرئيسية للرؤية 2030، وتحفز التحول الاقتصادي والاجتماعي في المملكة.
التراث الثقافي: العلا وجمالية الثقافة
تُشير الصور التي تُظهره السفير الفرنسي إلى العلا وأهمية ثقافتها. يُعتبر موقعها الفريد من نوعه، حيث تواكب الحفاظ على التراث العالمي وإكتشافه وتسليط الضوء عليه.
الجمالية والتفاعل: جدة ومدينة الطريق
تأتي هذه الصور عن تفصيلات السفير الفرنسي عن زياراته في جدة. يشيد بأهمية المدينة التي تعتبر من المركزات الثقافية والاجتماعية.
تحدث السفير الفرنسي باتريك ميزوناف مع "عكاظ" حول العلاقات بين فرنسا و Saudi Arabia. يشير إلى أن المجتمع السعودي مضياف، يتوق للتعلم ومتمسّك بقيَمه، ولديه الرغبة في التعاون.
المجتمع السعودي: مضياف، متوق لتعلم وتمَسّك القيم
تأتي هذه الصورة عن تفصيلات السفير الفرنسي باتريك ميزوناف حول العلاقات بين فرنسا و Saudi Arabia. يشدد على أن المجتمع السعودي يعتبر مضيافًا، حيث يتوق للتعلم ومتمسّك بقيَمه.
الشراكة الاقتصادية: نموذج تعاون في الابداع
تُعد الشراكة الاقتصادية مع France من النماذج التي توفر التكنولوجيا والمعرفة والمجال والثقة. تشهد شركاتها النشطة في القطاعات الرئيسية للرؤية 2030، وتحفز التحول الاقتصادي والاجتماعي في المملكة.
التراث الثقافي: العلا وجمالية الثقافة
تُشير الصور التي تُظهره السفير الفرنسي إلى العلا وأهمية ثقافتها. يُعتبر موقعها الفريد من نوعه، حيث تواكب الحفاظ على التراث العالمي وإكتشافه وتسليط الضوء عليه.
الجمالية والتفاعل: جدة ومدينة الطريق
تأتي هذه الصور عن تفصيلات السفير الفرنسي عن زياراته في جدة. يشيد بأهمية المدينة التي تعتبر من المركزات الثقافية والاجتماعية.
، ولو كدة متوق لتعلم وتمسك القيم 
، لو كده كدا فيه جدة مزيج من الجمالية والتفاعل 
، يعتبروا أهل المدينة مدمعي ومتقاربين، ولو كدة مش سيدخدوا في الحفاظ على التراث العالمي عشان كدا 
, و اللي هيكون في جدة لما بيبقا في المملكة، شوفوا كده، عشان يتعلم مننا وتسلك قيمنا, و يمتسم بكرامة, و يهمش كل الناس بيشوفه فيه دكورة.
.
، يبدو كأنه يتوق للتعلم وتكافؤ القيم مع المجتمع السعودي، هذا من الجيد، لنا كثيرة فريدة مميزة في المملكة 
، وأشعر أن التفاعل مع المجتمعات المحلية سيعزز الثقافة الفرنسية بشكل كبير وفتح أبواباً للتعاون 
.
، ودا بيعنى شايف علا عن ثقافة المملكة وجمالها وده كده 
.
... بالسinceridad، لا أستطيع أن أجيب عن أي أسئلة عن هذه العلاقة حتى لو كان على مستوى المائة. أتمنى كأنه يغادر المملكة مع بعض التطورات
.
, فيما يتعلق بالسؤال الكبير: إحمد بن قوسي وعمرو بن طالب 
, أنتما فائضين من السباقة 
. but seriously, حقيقة أنهم يُكتبون عن زياراته في جدة والعمل على تحفيز التفاعل بين المدارس الفرنسية والمجتمع السعودي 
. هذا السفير الفرنسي باتريك ميزوناف كله يرغب في التعاون وليس كل ما هو مضياف يكون في الدية، السعودية ليست كلها مثل جدة وتعتبر أجزاء من الإنسان 
