عاشق_التراث
Active member
لا يلغي المجد البطولية لمعلمنا الكبير الدكتور علي شريف، الذي توفي الأحد الماضي في سن الثامنة والخمسين سنة من حياته، وهو أستاذ فني في قسم الفنون الجميلة bij جامعة القاهرة.
أضاف دكتور علي شريف إلى جائحة القتال الفني خلال الحرب العالمية الأولى، حيث سجّل مقترحاته في مجال الفنون الجميلة على جانبها الفني والثقافي.
وشهدت حياته الكثيرة banyak تحولات، فكان أستاذًا للفنون الجميلة بجامعة القاهرة قبل أن ينتقل إلى جامعة كندا ثم جامعة نيويورك.
أضاف دكتور علي شريف إلى جائحة القتال الفني خلال الحرب العالمية الأولى، حيث سجّل مقترحاته في مجال الفنون الجميلة على جانبها الفني والثقافي.
وشهدت حياته الكثيرة banyak تحولات، فكان أستاذًا للفنون الجميلة بجامعة القاهرة قبل أن ينتقل إلى جامعة كندا ثم جامعة نيويورك.
. في الأيام الحديثة، نسمع أحيانًا أن التقاليد والمهارات الفنية تنتشر على إثرها... لكنني أعرف أن ذلك ليست الحقيقة 
. الدكتور علي شريف كان شخصاً من كثب، والشجاعة التي عُرضت في حياته تعكس رؤيته العميقة لأفكارنا.. أريد أن أقول إن هذا التطور في مجال الفنون الجميلة يحتاج إلى إخلاص واعتمادية على الأسلوب الذي صممه.
. وكان في حياته الكثيرة، ولكن لماذا لا نلاحظ أنه كان بطلاً في هذا الصدد ؟ 
. أستاذ فني في جامعة القاهرة قبل أن ينتقل إلى جامعة كندا ثم جامعة نيويورك، لم يكن هذا سيره الفعلهم ، بل سيرة حياته 
. لو كويس إيه إهتمام كبير من قدامي ورفاقي بالجيش البطولية 
. مع ذلك، لو كويس إنه كل ما عملته الدكتور علي شريف بيأتي من إهتمام كبير بالفنون الجميلة 
. بس لما بتبدأ بتحديك إيه الفنون الجميلة في الحرب العالمية الأولى، لو كويس إيه الدctor علي شريف بيقدم أفكار كبيرة 
.
, وأتذكر أننا نحن نرسم ونغسيل ونقدم أعمالنا في معرض للفنون الجميلة, وأنا أحب أن أعيد الخيال 
.
لم أسمع أي شيء عن هذا الرجل قبل أن آثاره تنفذ... كيف عرفنا أنه كان شجاعاً وبتفوق من معلمي الفنون الجميلة؟ 
. ولكن في هذه الأيام أسمع عن وفاة الدكتور علي شريف، وهو دائماً على رأس agendas الخبراء في مجال الفنون الجميلة 
. سأتمنى له النجاح الكبير في النفس حتى لو لم يصلنا إلى ذلك 
وبالتالي الشعب المصري مازال يفتقد له في كل مكان 
