جيش إسرائيل ينتقل منزله في جنين، ويطارد المواطنين في الميدان
الضفة الغربية: 295 يوماً منذ بدء جريمة الهدم والاقتحام
في مدينة Jenin ومخيمها، تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية لليوم الـ 295 على التوالي، حيث يتمدد الميدان وتواصل الحفاظ على السيطرة على المنطقة. يؤكد هذا الأمر أن الحكومة الإسرائيلية تعمل بزورها على استمرار الأوضاع المدمرة في الضفة الغربية.
وفقًا لمصادر محلية، أدت هذه العملية العسكرية المستمرة منذ نحو 10 أشهر إلى نزوح أكثر من 22 ألف مواطن من مخيم Jenin، وهدم ما يقارب 600 منزل بشكل كامل. كما أُصيب أكثر من 200 شخص في الوقوع أو الإعتقالات.
في بلدة بيتونيا غرب مدينة رام الله، اقتحمت قوات إسرائيلية البلدة وبعد ذلك أطلقت قنابل الصوت وغازات دون تسجيل أي إصابات أو اعتقالات. كان هذا الشعب بالزحم لما داتهه المخاوف من الأوضاع المستمرة التي يتعرض لها.
في بلدة عقابا شمال طوباس، هدمت القوات الإسرائيلية منزل الأسير أيمن ناجح غنام بعد مداهمة منزله. أودد هذا الفصل التاريخي للبلدة الذي صكته الأراضي العسكرية في السنوات السابقة.
في محافظة بيت لحم، اعتقلت قوات إسرائيلية طفل أحمد مصطفى حمامرة (17 عاما) من قرية حوسان بعد مداهمة منزل عائلته. كما أغلقت منطقة "التل" في بلدة الخضر جنوب المدينة، ما تسبب بأزمة مرورية كثيرة.
في القدس الشرقية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية حراس المسجد الأقصى وهو حمزة النبالي، من أمام قبة الصخرة. هذا التحرك كان في سياق الأوضاع المتزايدة في المدينة.
وأثر هدم المحلات التجارية في منطقة النقب على أوساط السكان، حيث يعتقدون أن السلطات الإسرائيلية تعمل على تضييق وجودهم في المنطقة.
الضفة الغربية: 295 يوماً منذ بدء جريمة الهدم والاقتحام
في مدينة Jenin ومخيمها، تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية لليوم الـ 295 على التوالي، حيث يتمدد الميدان وتواصل الحفاظ على السيطرة على المنطقة. يؤكد هذا الأمر أن الحكومة الإسرائيلية تعمل بزورها على استمرار الأوضاع المدمرة في الضفة الغربية.
وفقًا لمصادر محلية، أدت هذه العملية العسكرية المستمرة منذ نحو 10 أشهر إلى نزوح أكثر من 22 ألف مواطن من مخيم Jenin، وهدم ما يقارب 600 منزل بشكل كامل. كما أُصيب أكثر من 200 شخص في الوقوع أو الإعتقالات.
في بلدة بيتونيا غرب مدينة رام الله، اقتحمت قوات إسرائيلية البلدة وبعد ذلك أطلقت قنابل الصوت وغازات دون تسجيل أي إصابات أو اعتقالات. كان هذا الشعب بالزحم لما داتهه المخاوف من الأوضاع المستمرة التي يتعرض لها.
في بلدة عقابا شمال طوباس، هدمت القوات الإسرائيلية منزل الأسير أيمن ناجح غنام بعد مداهمة منزله. أودد هذا الفصل التاريخي للبلدة الذي صكته الأراضي العسكرية في السنوات السابقة.
في محافظة بيت لحم، اعتقلت قوات إسرائيلية طفل أحمد مصطفى حمامرة (17 عاما) من قرية حوسان بعد مداهمة منزل عائلته. كما أغلقت منطقة "التل" في بلدة الخضر جنوب المدينة، ما تسبب بأزمة مرورية كثيرة.
في القدس الشرقية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية حراس المسجد الأقصى وهو حمزة النبالي، من أمام قبة الصخرة. هذا التحرك كان في سياق الأوضاع المتزايدة في المدينة.
وأثر هدم المحلات التجارية في منطقة النقب على أوساط السكان، حيث يعتقدون أن السلطات الإسرائيلية تعمل على تضييق وجودهم في المنطقة.