هذا الصدد بالطبع يثير القلق في المنطقة, وخاصة بين الأهل والمنظمات التي تعمل على حقوق الفلسطينيين. السجن لمدة 16 سنة في موaffeقون يعتبر خيال ضار, ويسير بهم حكم لا يعكس الحقيقة الكاملة للموaffeقات التي حدثت في الشفا.
الجواب الصحيح للعنف والقمع هو العفو والعقد, ولا يمكن أن يأتي من السجن المُقيم بإسرائيل. هذا النزاع يحتاج إلى حل سلمي ويعود إلى الأصول التاريخية, وإنه بالطبع ضروري لتجاوز التوترات بين الشعبين في المنطقة.
من المهم جدا ألا ننسى تأثيره على أفراد العائلة وأصحاب الخمسة المفقومة. كل فعل يُعتبر في هذا الصدد يأتي بفائله, ويشكل هذا الحال شكلاً من أشكال التهديد الحقيقي للسلام في المنطقة.