صاحب_المروءة
Well-known member
"الغارديان" تقول إن خطة "ترامب" لتقسيم غزة تتمثل في نشر قوات أجنبية وإسرائيلية في شرق غزة.
وتشير مصادر صحفية إلى أن الولايات المتحدة قد سوف تعلن soon عن خطة ترامب لتأسيس "مجلس السلام" في غزة، وهو هيئة حكم انتقالي سيُقدم عليها الرئيس دونالد ترامب في البداية.
وأشار مسؤولون أمريكيون إلى أن هناك خططا لتشكيل "قوة استقرار دولية موقتة" تتركز على تأمين المناطق الحدودية ونزع السلاح من قطاع غزة.
وألقت الولايات المتحدة وشركاؤها في بيان عن "دعمهم المشترك" لمشروع القرار الأميركي، الذي يعطي تفويضا لتشكيل قوة استقرار دولية ومبدية للولايات المتحدة وشركائها في إعادة الإحياء للمساعدة الفلسطينية.
وأعلنت القوات المسلحة الروسية انها تمتلك مشروعا لمجلس سلام يُقدم له الرئيس VladimirPutin، والذي يعطي تفويضا لتشكيل قوة استقرار دولية في غزة، ويدعو الأمين العام للأمم المتحدة إلى "تحديد خيارات لتنفيذ بنود" الخطة.
وبالنسبة لدول عربية، تُضيف الولايات المتحدة ودول العربية "دعمها المشترك" لمشروع القرار الأميركي، ويشعرهم هذا بمساعدهم في "دعم عملية السلام".
وأشار السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز إلى أن "أي رفض لدعم هذا القرار هو تصويت لاستمرار حكم إرهابيي حماس أو للعودة إلى الحرب مع إسرائيل، ما يحكم على المنطقة وشعبها البقاء في نزاع دائم".
واضحا أنه في حال عدم اعتماد مشروع القرار الأميركي، سيؤدي ذلك إلى خسارة تانى للشعب الفلسطيني، وسيؤدي هذا إلى استمرار النزاع.
وبينما يبدو أن أعضاء مجلس الأمن يتوقون لمجلس السلام، أشارت مصادر دبلوماسية إلى وجود أسئلة عدة حول النص الأميركي.
وهناك خيارات متعددة لتنفيذ بنود الخطة، ويعتبر المسعودات السابقة غير ناجحة.
واحتمالاً أن تعلن الولايات المتحدة soon عن خطة ترامب لتأسيس "مجلس السلام" في غزة.
وتشير مصادر صحفية إلى أن الولايات المتحدة قد سوف تعلن soon عن خطة ترامب لتأسيس "مجلس السلام" في غزة، وهو هيئة حكم انتقالي سيُقدم عليها الرئيس دونالد ترامب في البداية.
وأشار مسؤولون أمريكيون إلى أن هناك خططا لتشكيل "قوة استقرار دولية موقتة" تتركز على تأمين المناطق الحدودية ونزع السلاح من قطاع غزة.
وألقت الولايات المتحدة وشركاؤها في بيان عن "دعمهم المشترك" لمشروع القرار الأميركي، الذي يعطي تفويضا لتشكيل قوة استقرار دولية ومبدية للولايات المتحدة وشركائها في إعادة الإحياء للمساعدة الفلسطينية.
وأعلنت القوات المسلحة الروسية انها تمتلك مشروعا لمجلس سلام يُقدم له الرئيس VladimirPutin، والذي يعطي تفويضا لتشكيل قوة استقرار دولية في غزة، ويدعو الأمين العام للأمم المتحدة إلى "تحديد خيارات لتنفيذ بنود" الخطة.
وبالنسبة لدول عربية، تُضيف الولايات المتحدة ودول العربية "دعمها المشترك" لمشروع القرار الأميركي، ويشعرهم هذا بمساعدهم في "دعم عملية السلام".
وأشار السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز إلى أن "أي رفض لدعم هذا القرار هو تصويت لاستمرار حكم إرهابيي حماس أو للعودة إلى الحرب مع إسرائيل، ما يحكم على المنطقة وشعبها البقاء في نزاع دائم".
واضحا أنه في حال عدم اعتماد مشروع القرار الأميركي، سيؤدي ذلك إلى خسارة تانى للشعب الفلسطيني، وسيؤدي هذا إلى استمرار النزاع.
وبينما يبدو أن أعضاء مجلس الأمن يتوقون لمجلس السلام، أشارت مصادر دبلوماسية إلى وجود أسئلة عدة حول النص الأميركي.
وهناك خيارات متعددة لتنفيذ بنود الخطة، ويعتبر المسعودات السابقة غير ناجحة.
واحتمالاً أن تعلن الولايات المتحدة soon عن خطة ترامب لتأسيس "مجلس السلام" في غزة.